نتنياهو يدعو بايدن إلى «تعزيز التحالف الإسرائيلي - الأميركي»

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (يمين) وجو بايدن نائب الرئيس الأميركي حينها خلال زيارة له لإسرائيل في مارس 2016 (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (يمين) وجو بايدن نائب الرئيس الأميركي حينها خلال زيارة له لإسرائيل في مارس 2016 (أرشيفية - رويترز)
TT

نتنياهو يدعو بايدن إلى «تعزيز التحالف الإسرائيلي - الأميركي»

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (يمين) وجو بايدن نائب الرئيس الأميركي حينها خلال زيارة له لإسرائيل في مارس 2016 (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (يمين) وجو بايدن نائب الرئيس الأميركي حينها خلال زيارة له لإسرائيل في مارس 2016 (أرشيفية - رويترز)

دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم (الأربعاء)، جو بايدن إلى «تعزيز التحالف الأميركي – الإسرائيلي، ومواصلة توسيع نطاق السلام بين إسرائيل ودول عربية»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وهنأ نتنياهو جو بايدن لتنصيبه رئيساً للولايات المتحدة، كما هنأ كامالا هاريس بتنصيبها نائبةً للرئيس.
وقال في كلمة عبر الفيديو «إنني أتطلع إلى العمل معكم لتعزيز التحالف الأميركي – الإسرائيلي، ومواصلة توسيع نطاق السلام بين إسرائيل والعالم العربي ومواجهة التحديات المشتركة، وعلى رأسها التهديد الذي تشكله إيران».
كان وزراء في إدارة بايدن أكدوا حزمهم في مواجهة الصين وإيران لإسكات الاتهامات بالضعف، لكنهم وعدوا بقطيعة مع الدبلوماسية الأحادية لدونالد ترمب.



استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
TT

استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس، استقالته من منصبه الذي يتولاه منذ 10 أعوام، موضحاً أنه سيواصل أداء مهامه إلى أن يختار حزبه خليفة له.

وقال ترودو، أمام الصحافيين في أوتاوا: «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أتت الخطوة بعدما واجه ترودو خلال الأسابيع الأخيرة ضغوطاً كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية، إذ تراجعت شعبيته في الأشهر الأخيرة ونجت خلالها حكومته بفارق ضئيل من عدة محاولات لحجب الثقة عنها، ودعا معارضوه إلى استقالته.

وأثارت الاستقالة المفاجئة لنائبته، منتصف الشهر الفائت، البلبلة في أوتاوا، على خلفية خلاف حول كيفية مواجهة الحرب التجارية التي تَلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.