مشروع قانون يحظر قتل صغار الدواجن الذكور في ألمانيا

مشروع قانون يحظر قتل صغار الدواجن الذكور في ألمانيا
TT

مشروع قانون يحظر قتل صغار الدواجن الذكور في ألمانيا

مشروع قانون يحظر قتل صغار الدواجن الذكور في ألمانيا

مهدت الحكومة الألمانية الطريق لحظر قتل ملايين من صغار الدواجن الذكور.
ووافق مجلس الوزراء الألماني، اليوم (الأربعاء)، في برلين على مشروع قانون لوزيرة الزراعة الألمانية يوليا كلوكنر والذي من المنتظر تطبيقه اعتبارا من مطلع العام المقبل حال وافق عليه البرلمان.
وقالت الوزيرة إن مشروع القانون سيضمن إحراز "تقدم مهم نحو مزيد من حماية الحيوان" عندما تصبح هذه الممارسة غير الأخلاقية شيئا من الماضي.
ويدعم مشروع القانون استخدام كافة الطرق المتاحة لتحديد جنس صغار الدواجن في البيضة ومنع فقس بيض الصغار الذكور من الأساس.
وفي الخطوة الثانية بداية من عام 2024 سيُسمح فقط باستخدام الطرق التي تكشف نوع الجنين في وقت مبكر خلال فترة حضانة البيض، وذلك لتجنب ألم الأجنة.
وفي ألمانيا، يُقتل حوالى 45 مليون كتكوت ذكر بشكل روتيني بعد فترة وجيزة من الفقس كل عام لأنها لا تضع بيضا ولا ينمو لديها الكثير من اللحوم.
وينتقد نشطاء حقوق الحيوان هذه الممارسة منذ سنوات.
وقضت المحكمة الإدارية الاتحادية في عام 2019 بأن مصلحة رعاية الحيوان تفوق المصالح الاقتصادية، وأعلنت أن هذه الممارسة مسموح بها فقط لفترة انتقالية.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.