«ذا ماركسمان» يتصدر إيرادات السينما الأميركية

الممثل ليام نيسون والصّبي المكسيكيّ في مشهد من فيلم «ذا ماركسمان»
الممثل ليام نيسون والصّبي المكسيكيّ في مشهد من فيلم «ذا ماركسمان»
TT

«ذا ماركسمان» يتصدر إيرادات السينما الأميركية

الممثل ليام نيسون والصّبي المكسيكيّ في مشهد من فيلم «ذا ماركسمان»
الممثل ليام نيسون والصّبي المكسيكيّ في مشهد من فيلم «ذا ماركسمان»

تصدّر فيلم الحركة الجديد «الرامي (ذا ماركسمان) للممثل ليام نيسون صدارة إيرادات السينما في أميركا الشمالية مسجلاً 3.2 مليون دولار. حسب وكالة رويترز.
وتدور أحداث الفيلم حول صاحب مزرعة على الحدود بين ولاية أريزونا الأميركية والمكسيك تقحمه الأحداث في الدّفاع عن صبي مكسيكي صغير يفرّ من عصابة تتعقبه إلى داخل الولايات المتحدة.
في حين تراجع الجزء الثاني من فيلم «المرأة الخارقة 1984» (وندروومان 1984) إلى المركز الثاني بعدما تصدّر قائمة الإيرادات ثلاثة أسابيع. ولم تقدّم شركة وارنر بروس أرقام الإيرادات، لكنّها توقّعت جمع 2.6 مليون دولار.
وجاء فيلم الرّسوم المتحركة «عائلة كرود: عهد جديد» (ذا كرودز: أنيو إيدج) في المركز الثالث مسجلاً 2.04 ميلون دولار. واحتل فيلم «أخبار العالم» (نيوز أوف ذا وورلد) المركز الرابع بإيرادات بلغت 1.05 مليون دولار. وجمع فيلم الإثارة «صائد الوحوش» (مونستر هانتر) 920 ألف دولار محتلاً المركز الخامس.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».