تأجيل «ألين» المستوحى من حياة سيلين ديون

النجمة سيلين ديون (غيتي)
النجمة سيلين ديون (غيتي)
TT

تأجيل «ألين» المستوحى من حياة سيلين ديون

النجمة سيلين ديون (غيتي)
النجمة سيلين ديون (غيتي)

تم تأجيل إطلاق فيلم «ألين» في الصالات الفرنسية إلى نوفمبر (تشرين الثاني) 2021. أي لنحو سنة، وهو فيلم من إخراج الفرنسية فاليري ميرسييه وبطولتها، يستلهم حياة النجمة سيلين ديون. وكان من المقرر أصلاً أن يكون نوفمبر (تشرين الثاني) 2020 موعد إطلاق عروض هذا الفيلم الذي يستند إلى حياة المغنية الكندية، لكن جائحة كورونا أدت إلى تأجيله مرة أخرى.
لكنّ الإبقاء على هذا الموعد أصبح متعذراً بعدما أدت تدابير الحجر العام الثاني المعمول به منذ نهاية أكتوبر (تشرين الأول) الماضي في فرنسا إلى إقفال دور السينما وسواها من المؤسسات الثقافية.
واضطر ذلك شركة «غومون» التي تتولى توزيع الفيلم إلى إعادة النظر أكثر من مرة في تاريخ إطلاقه، وكان آخر موعد حددته 17 فبراير (شباط).



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".