البرهان يزور الحدود الشرقية في ظل التوترات مع إثيوبيا

رئيس المجلس العسكري عبد الفتاح البرهان لدى وصوله إلى الحدود الشرقية (الصفحة الرسمية للقوات المسلحة السودانية)
رئيس المجلس العسكري عبد الفتاح البرهان لدى وصوله إلى الحدود الشرقية (الصفحة الرسمية للقوات المسلحة السودانية)
TT

البرهان يزور الحدود الشرقية في ظل التوترات مع إثيوبيا

رئيس المجلس العسكري عبد الفتاح البرهان لدى وصوله إلى الحدود الشرقية (الصفحة الرسمية للقوات المسلحة السودانية)
رئيس المجلس العسكري عبد الفتاح البرهان لدى وصوله إلى الحدود الشرقية (الصفحة الرسمية للقوات المسلحة السودانية)

وصل رئيس مجلس السيادة السوداني القائد العام الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان لولاية القضارق لتفقد القوات في الاتجاه الاستراتيجي الشرقي للبلاد.
وذكرت الصفحة الرسمية للقوات المسلحة السودانية، على موقع «فيسبوك»، أن الزيارة «روتينية تفقدية».
وتأتي الزيارة بعد مقتل ست نساء وطفل على يد ميليشيات إثيوبية أول من أمس الاثنين.
وطالبت وزارة الخارجية السودانية أمس المجتمع الدولي «بإدانة الأعمال الإجرامية للميليشيات الإثيوبية التي تستهدف المدنيين».
وأعاد الجيش السوداني منذ نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي انتشاره في منطقتي الفشقة الصغرى والكبرى، وقال لاحقاً إنه استرد أراضي من مزارعين إثيوبيين كانوا يفلحونها تحت حماية ميليشيات إثيوبية منذ عام 1995.
وتتهم الخارجية الإثيوبية القوات المسلحة السودانية بتأجيج الأوضاع على الحدود بالتوغل في الآونة الأخيرة داخل إثيوبيا واحتلال أراضيها الزراعية.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».