مادونا تزور بريطانيا ودولاً أفريقية رغم القيود

مادونا تزور بريطانيا ودولاً أفريقية رغم القيود
TT

مادونا تزور بريطانيا ودولاً أفريقية رغم القيود

مادونا تزور بريطانيا ودولاً أفريقية رغم القيود

ذكرت تقارير إعلامية أن المغنية الأميركية الشهيرة مادونا (62 سنة)، زارت عددا من الدول خلال ثلاثة أسابيع، وذلك رغم القيود المفروضة على السفر بسبب جائحة كورونا.
وأفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن مادونا سافرت من لوس أنجليس إلى لندن بعد ذلك توجهت إلى مالاوي وكينيا، ضمن رحلتها الشتوية.
وصاحب مادونا في جولتها صديقها الراقص أهلاماليك ويليامز (26 سنة)، كما رافقها في جانب كبير من جولتها خمسة من أبنائها.
وأفادت وسائل الإعلام أن مادونا سافرت في ليلة عيد الميلاد هي وويليامز وأربعة من أبنائها بالتبني، الذين يتحدرون من مالاوي، إلى لندن.
وأثناء تواجدها في العاصمة البريطانية، انضم ابنها الأكبر روكو (20 سنة) إلى المجموعة وتوجهوا إلى أفريقيا.
وتوقفت المجموعة في 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضي في مصر وهي في طريقها إلى مالاوي.
وأمضى الجميع أسبوعا في مالاوي، حيث التقوا مع الرئيس لازاروس شاكويرا، وزاروا مستشفى أسسته مادونا. وبعد ذلك غادرت مادونا ومرافقوها إلى كينيا.
وقالت مصادر مقربة من مادونا إن أفراد الأسرة كانوا يخضعون لاختبارات فيروس كورونا بصورة دورية.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".