> هل بات هناك من المخرجين ذوي الأصول العربية في الغرب، أكثر من عدد المخرجين العرب العاملين حالياً في إطار السينما العربية؟ لا بالطبع، لكن أعداد المخرجين العرب المهاجرين في ارتفاع. في مطلع السنة الماضية أنجز بلال فلاح وعادل العربي فيلمهما الكبير الأول «باد بويز فور لايف» بميزانية بلغت 90 مليون دولار (أنجز عالمياً 427 مليون دولار وذلك قبل بدء إغلاق الصالات).
> الآن هناك مخرج جديد آخر من أصول عربية هو كريس بيروتي، وهو أنجز فيلمه الجديد «ملجأ في مكانه» (Shelter in Place) الذي سيكون، إذا ما تسلل بطريقة أو بأخرى إلى العروض قريباً، أول فيلم أميركي عن الكوفيد.
> فيلم أميركي آخر عن الوباء القاتل يطل قريباً أيضاً تحت عنوان Locked Down وهو من بطولة آن هاذاواي وشيويتل إيجيفور. يتولّى الفيلم توفير حكاية لصوص مصارف يخططون لاستغلال الحجر المنزلي والمكتبي للسرقة. تم تصوير الفيلم في لندن وخلال الحجر في صيف العام الماضي.
> تم انتخاب المخرجة والكاتبة الكندية منيا شكري عضو لجنة تحكيم الدورة الحادية عشرة من مهرجان «فيلمي الفرنسي» (My French Film Festival) الذي سيستمر، على الشبكة الافتراضية، شهراً كاملاً من 15 الحالي إلى 15 فبراير (شباط). لجانبها المخرجة الجزائرية أخرى هي مونيا مدور التي سبق لها وأخرجت فيلم «بابيشا»
> الفيلم الأكثر رواجاً في صالات الإمارات هو «ووندر وومَن: 1984» الذي جمع مليوناً و130 ألف درهم، يليه فيلم الرسوم «صول» بنحو 8 آلاف درهم. أميركياً جمع «ووندر وومَن» 28 مليون دولار في أسبوعين، وأنجز نحو 118 مليوناً من أنحاء العالم حتى الثالث من هذا الشهر.
> بعد طول غياب تعود الممثلة البريطانية غليندا جاكسون للشاشة (ولو الصغيرة) بطلة لفيلم تلفزيوني بعنوان «اختفاء إليزابث». تؤدي دور امرأة تفقد رجاحة عقلها ثم تختفي في ظروف غامضة. بعد شهرتها كواحدة من أهم مواهب السبعينات والثمانينات (من بينها «نساء عاشقات» لكن راسل و«الإنجليزية الرومانتيكية» لجوزف لوزاي) تركت التمثيل السينمائي في أواخر الثمانينات وأمّت التمثيل النيابي في البرلمان البريطاني ثم اعتزلت هذا أيضاً.
المشهد
المشهد
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة