الصين تأمل في عودة «السلام والاستقرار» إلى الولايات المتحدة سريعاً

الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الرئيس الصيني شي جينبينغ (أرشيفية - رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الرئيس الصيني شي جينبينغ (أرشيفية - رويترز)
TT

الصين تأمل في عودة «السلام والاستقرار» إلى الولايات المتحدة سريعاً

الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الرئيس الصيني شي جينبينغ (أرشيفية - رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الرئيس الصيني شي جينبينغ (أرشيفية - رويترز)

أعربت الصين اليوم (الخميس)، عن تمنيها بعودة «السلام والاستقرار والأمن» سريعا إلى الولايات المتحدة، خصمها الأكبر، وذلك في أعقاب اقتحام المئات من أنصار الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، دونالد ترمب، لمبنى الكونغرس (الكابيتول) بواشنطن في وقت سابق من مساء أمس (الأربعاء).
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، هوا تشونينغ، اليوم (الخميس): «نعتقد أن الشعب الأميركي يريد الأمن والهدوء، ولا سيما في ظل (تفشي) الوباء».
وأضافت «نأمل أن ينعم الشعب الأميركي بالسلام والاستقرار والأمن من جديد، في أسرع وقت ممكن»، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».