روسيا تفرض عقوبات على مسؤولين ألمان جدد

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (رويترز)
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (رويترز)
TT

روسيا تفرض عقوبات على مسؤولين ألمان جدد

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (رويترز)
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (رويترز)

وسعت روسيا الثلاثاء، العقوبات التي تفرضها على مسؤولين ألمان، ردا على إجراءات مماثلة اتخذها الاتحاد الأوروبي في حقها، على خلفية اتهامات بالقرصنة المعلوماتية استهدفت البرلمان الألماني في 2015.
وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان: «ردا على إجراءات مدمرة من الاتحاد الأوروبي، قررت موسكو توسيع قائمة المواطنين الألمان الذين يمنعون من دخول الأراضي الروسية»، من دون أن تكشف عن أسماء المسؤولين المستهدفين وعددهم.
وفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على رئيس المخابرات العسكرية الروسية، إيغور كوستيوكوف، وعلى روسي آخر، واتهمتهما بسرقة رسائل بريد إلكتروني للمستشارة أنجيلا ميركل في عملية قرصنة على البرلمان الألماني سنة 2015.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».