إندونيسيا تنفي التخطيط لعلاقات دبلوماسية مع إسرائيل

الخارجية الإندونيسية: «ملزمون بالدستور بدعم الفلسطينيين وتحريرهم من الاحتلال»

الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو (أرشيفية - رويترز)
الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو (أرشيفية - رويترز)
TT

إندونيسيا تنفي التخطيط لعلاقات دبلوماسية مع إسرائيل

الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو (أرشيفية - رويترز)
الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو (أرشيفية - رويترز)

نفت إندونيسيا، اليوم (الثلاثاء)، تقارير أوردتها وسائل الإعلام الإسرائيلية بأنها تجري مباحثات متقدمة لإقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.
كانت صحيفة «جيروزاليم بوست» قد نقلت، أمس (الاثنين)، عن مصادر دبلوماسية لم تسمّها أن «عمان وإندونيسيا قد تكونان الدولتين المقبلتين اللتين سوف تقيمان علاقات دبلوماسية مع إسرائيل خلال الأسابيع المقبلة». وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإندونيسية تيوكو فايز سيا: «في الوقت الحالي، لا توجد أي خطة لإقامة علاقات مع إسرائيل»، حسبما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وأضاف: «نحن ملزمون بالدستور بدعم الفلسطينيين وتحريرهم من الاحتلال». وقالت «جيروزاليم بوست» إن «المباحثات تطورت» مع إندونيسيا، ويمكن الإعلان عن تطبيع العلاقات قبل مغادرة الرئيس الأميركي دونالد ترمب البيت الأبيض في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل. ووصف المتحدث هذه الأنباء بأنها «تثير الحيرة». وأضاف: «لا يجري أي من مسؤولينا أي مباحثات مع الإسرائيليين».



شبكة الإنذار المبكر: المجاعة ستنتشر على الأرجح في شمال غزة إذا استمر الحصار

تفاقم انعدام الأمن الغذائي بشدة في شمال قطاع غزة نتيجة الحصار (رويترز)
تفاقم انعدام الأمن الغذائي بشدة في شمال قطاع غزة نتيجة الحصار (رويترز)
TT

شبكة الإنذار المبكر: المجاعة ستنتشر على الأرجح في شمال غزة إذا استمر الحصار

تفاقم انعدام الأمن الغذائي بشدة في شمال قطاع غزة نتيجة الحصار (رويترز)
تفاقم انعدام الأمن الغذائي بشدة في شمال قطاع غزة نتيجة الحصار (رويترز)

حذرت شبكة الإنذار المبكر من المجاعة، اليوم الخميس، من أن المجاعة ستنتشر، على الأرجح، في شمال قطاع غزة، إذا استمر منع دخول الإمدادات الغذائية.

وقالت الشبكة، في تقرير، إن «انعدام الأمن الغذائي في القطاع تفاقم بشدة في محافظة شمال غزة».

وأضافت: «يحذر محللون من أن المجاعة ستكون النتيجة النهائية، على الأرجح، في محافظة شمال غزة، إذا لم يجرِ السماح بزيادة كبيرة في تدفقات المساعدات الغذائية».

وقالت الشبكة: «تشير التقديرات إلى أنه حتى أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، كان ما بين 75 و95 ألف شخص في شمال غزة معزولين عن الإمدادات الغذائية وخدمات التغذية لمدة 40 يوماً على الأقل، كما تقلصت الخدمات الصحية المتوفرة بشكل متزايد».

وفيما يتعلق ببقية أنحاء قطاع غزة، ذكرت الشبكة أن خطر المجاعة يظل جدياً للغاية؛ نظراً للقيود الجديدة المفروضة على تدفق الإمدادات الغذائية التجارية والتحديات الشديدة المستمرة التي تؤثر على توصيل المساعدات الإنسانية.