كيف تحول «البط الأصفر» إلى رمز ثوري في تايلاند؟ (صور)

متظاهرة في بانكوك تضع خاتمين ببطتين صفراوين (أ.ف.ب)
متظاهرة في بانكوك تضع خاتمين ببطتين صفراوين (أ.ف.ب)
TT

كيف تحول «البط الأصفر» إلى رمز ثوري في تايلاند؟ (صور)

متظاهرة في بانكوك تضع خاتمين ببطتين صفراوين (أ.ف.ب)
متظاهرة في بانكوك تضع خاتمين ببطتين صفراوين (أ.ف.ب)

أصبح البط الأصفر العملاق القابل للنفخ مشهداً بارزاً في التظاهرات المنادية بالديمقراطية في تايلاند، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وكان المتظاهرون قد جلبوا الحيوانات المطاطية المبتسمة إلى مسيرة في 17 نوفمبر (تشرين الثاني) للسخرية من السلطات التي كانت قد أقامت متاريس محصّنة على الطرق المؤدية إلى البرلمان في تايلاند، لمنع المتظاهرين من الوصول إلى هناك.

وتهكم المتظاهرون الذين يدعون إلى تغيير الدستور، قائلين إن الطريقة الوحيدة للوصول إلى البرلمان هي باستخدام البط القابل للنفخ، ليطفو على طول نهر تشاو برايا في العاصمة بانكوك.
وعندما حاول المتظاهرون الاقتراب من البرلمان، نشرت السلطات خراطيم المياه التي احتوت على مواد كيميائية، واستخدموا الغاز المسيل للدموع.


وكان المتظاهرون قد استخدموا البط المطاطي الأصفر الكبير الذي جلبوه إلى التظاهرات كنوع من المزاح، ثم استخدموها كدروع موقتة.
وبعد أن ظهرت صور للبط المطاطي وقد فرغ منه الهواء وصار ملوثاً بالمواد الكيميائية، أصبحت هي أبطال التظاهرات.

وفي تايلاند، غالباً ما يرتبط اللون الأصفر باحترام الملك، ولكن بشكل رمزي حاول المتظاهرون استعادة اللون الأصفر للشعب، في «ثورة البط المطاطي».



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.