كاتدرائية نوتردام في باريس تستقبل العام الجديد بحفل افتراضي

الموسيقي الفرنسي جان ميشيل جار (إ.ب.أ)
الموسيقي الفرنسي جان ميشيل جار (إ.ب.أ)
TT

كاتدرائية نوتردام في باريس تستقبل العام الجديد بحفل افتراضي

الموسيقي الفرنسي جان ميشيل جار (إ.ب.أ)
الموسيقي الفرنسي جان ميشيل جار (إ.ب.أ)

أعلنت العاصمة الفرنسية أوّل من أمس (الثلاثاء)، أنّ عازف الموسيقى الإلكترونية جان ميشال جار سيحيي حفلاً افتراضياً في كاتدرائية نوتردام في باريس ليلة رأس السنة.
وسيعزف جار على الهواء مباشرة في استديو في باريس. وسيبدأ الحفل الساعة 11:25 مساءً بالتوقيت المحلي (22:25 بتوقيت غرينتش) وسيستمر 45 دقيقة.
وتضررت كاتدرائية نوتردام الفرنسية بشدّة خلال حريق في ربيع 2019 ولا تزال أعمال البناء والتأمين مستمرة.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".