نمو الاقتصاد الياباني 9. 22% خلال الربع الثالث

نمو الاقتصاد الياباني 9. 22% خلال الربع الثالث
TT

نمو الاقتصاد الياباني 9. 22% خلال الربع الثالث

نمو الاقتصاد الياباني 9. 22% خلال الربع الثالث

أظهرت بيانات اقتصادية رسمية نشرت، اليوم (الثلاثاء)، نمو الاقتصاد الياباني خلال الربع الثالث من العام الحالي بنسبة 9. 22% من إجمالي الناتج المحلي سنويا.
وتزيد هذه الأرقام الصادرة عن مكتب الحكومة اليابانية، على توقعات المحللين الذين كانوا يتوقعون نمو الاقتصاد بمعدل 5. 21% سنويا بعد نموه بمعدل 8. 28% سنويا خلال الربع الثاني من العام الحالي.
في الوقت نفسه سجل الاقتصاد الياباني نموا ربع سنوي بمعدل 5% خلال الربع الثالث من العام الحالي متوافقا مع توقعات المحللين بعد نموه بمعدل ربع سنوي قدره 2. 8% خلال الربع الثاني.
وأشار تقرير مكتب الحكومة اليابانية إلى تراجع الإنفاق الاستثماري في اليابان خلال الربع الثالث بنسبة 4. 2% مقارنة بالربع الثاني، في حين كان المحللون يتوقعون تراجعه بنسبة 2. 3%، بعد تراجع بنسبة 5. 4% خلال الربع الثاني.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.