«أرامكو السعودية»: إصلاح العطل الفني في محطة توزيع جازان

«أرامكو السعودية»: إصلاح العطل الفني في محطة توزيع جازان
TT

«أرامكو السعودية»: إصلاح العطل الفني في محطة توزيع جازان

«أرامكو السعودية»: إصلاح العطل الفني في محطة توزيع جازان

نجحت فرق الصيانة التابعة لشركة أرامكو، فجر اليوم، في إعادة محطة التوزيع في جازان إلى العمل بشكلٍ طبيعي وكامل، ونجحت في استئناف أعمال تحميل المشتقات البترولية لعملاء المحطة.
وكشفت «أرامكو السعودية» عن أسباب نقص بعض المشتقات البترولية، في عدد من محطات بيع الوقود في منطقة جازان، وعزت ذلك في بيان صدر عنها أمس الأول، إلى حدوث عطلٍ فني في إحدى المضخات بمحطة توزيع المشتقات البترولية في منطقة جازان.
وذكر البيان الذي صدر مساء أمس الأول، أنه بناءً على توجيه وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، فإن الوزارة «مع أرامكو السعودية»، قامت بالتنسيق مع الجهات الأخرى ذات العلاقة، لضمان تلبية الطلب على المشتقات البترولية في منطقة جازان. وأكّدت «أرامكو» أن فِرقها الفنية تعمل على مدار الساعة لإصلاح العطل الفني، في أسرع وقت ممكن، وتوفير المشتقات البترولية التي تحتاجها منطقة جازان، من المحطة، بلا انقطاع. وقد عادت إمدادات المشتقات تدريجياً، قبل إصلاح العطل بشكل كامل فجر اليوم.



باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
TT

باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)

قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن التضخم الأساسي لا يزال مرتفعاً نوعاً ما، موضحاً أن «سوق العمل ليست مصدراً للضغوط التضخمية».

كلام باول جاء في مؤتمر صحافي عقده عقب قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة خفض سعر الفائدة الرئيسي بواقع 25 نقطة أساس إلى 4.50 في المائة - 4.75 في المائة.

وقال باول: «جاهزون للتعامل مع المخاطر»، مضيفاً أنه «من الممكن أن يكون لأي إدارة أو سياسات في الكونغرس تأثير مهم، وسيتم أخذ هذه التأثيرات في الاعتبار بين أمور أخرى».

وإذ أوضح أن خفض الفائدة سوف يساعد في الحفاظ على قوة الاقتصاد، قال: «إذا ظل الاقتصاد قوياً، ولم يتحرك التضخم إلى 2 في المائة، فعندها يمكننا تقليص السياسة بشكل أبطأ».