«لوك أويل» الروسية تعتزم بيع أصولها في مجال الطاقة الكهربائية

«لوك أويل» الروسية تعتزم بيع أصولها في مجال الطاقة الكهربائية
TT

«لوك أويل» الروسية تعتزم بيع أصولها في مجال الطاقة الكهربائية

«لوك أويل» الروسية تعتزم بيع أصولها في مجال الطاقة الكهربائية

ذكرت تقارير إخبارية، اليوم (الاثنين)، أن شركة النفط الروسية العملاقة "لوك اويل" تعتزم بيع أصولها في مجال الطاقة الكهربائية.
ونقلت صحيفة "كوميرسانت" الاقتصادية الروسية عن مصادر لم تحدد هويتها القول إن الشركة تحلل العروض المتاحة حاليا لهذه الأصول ولم تصل إلى مرحلة التفاوض مع أي مشترين محتملين.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" للانباء ان "لوك أويل" تدرس أيضا خيار فصل قطاع محطات الطاقة الكهربائية وتحويله إلى شركة مستقلة وعدم بيعها في محاولة لتحسين الأداء البيئي للشركة.
يذكر أن محطات الكهرباء التابعة لشركة "لوك أويل" تنتج حوالى 7. 5 غيغاوات من الكهرباء.



قطاع السيارات يقود تراجع الأسهم الأوروبية وسط تصاعد التوترات التجارية

مخطط لمؤشر أسعار الأسهم الألمانية داكس في بورصة فرانكفورت (رويترز)
مخطط لمؤشر أسعار الأسهم الألمانية داكس في بورصة فرانكفورت (رويترز)
TT

قطاع السيارات يقود تراجع الأسهم الأوروبية وسط تصاعد التوترات التجارية

مخطط لمؤشر أسعار الأسهم الألمانية داكس في بورصة فرانكفورت (رويترز)
مخطط لمؤشر أسعار الأسهم الألمانية داكس في بورصة فرانكفورت (رويترز)

افتتحت الأسهم الأوروبية على انخفاض يوم الثلاثاء، متأثرة بتراجع أسهم شركات السيارات، حيث أثار تهديد الرئيس المنتخب دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية على أكبر شركاء التجارة للولايات المتحدة مخاوف من أن تشهد أوروبا مصيراً مشابهاً في حرب تجارية عالمية محتملة.

وانخفض مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.5 في المائة بحلول الساعة 08:20 (بتوقيت غرينتش)، ليقطع سلسلة من المكاسب استمرت لثلاثة أيام. وتراجع قطاع السيارات بأكثر من 2 في المائة، مع تصدر شركتي «ستيلانتيس» و«فولكس فاغن» لقائمة الخاسرين، وفق «رويترز».

وكان ترمب قد تعهد بفرض رسوم جمركية كبيرة على كندا والمكسيك والصين، مما أثر سلباً على المعنويات الإيجابية التي سادت الأسواق عقب ترشيح سكوت بيسنت لمنصب وزير الخزانة الأميركية.

وارتفع الدولار، في حين تراجعت الأسهم العالمية. وتعرضت البنوك وتجار التجزئة وقطاع التعدين لأكبر الخسائر، حيث تراجعت أسهم هذه القطاعات بأكثر من واحد في المائة في كل منها.

من جهة أخرى، تراجعت أسهم شركة «روش» السويسرية بأكثر من واحد في المائة بعد فشل دراسة متأخرة لعلاج سرطان الرئة في تحقيق الهدف الأساسي للبقاء على قيد الحياة. كما أعلنت الشركة عن خطط للاستحواذ على شركة «بوسيدا ثيرابيوتيكس» الأميركية في صفقة مالية تصل قيمتها إلى 1.5 مليار دولار.

وفي المقابل، كانت شركة «ميلروز إندستريز» قد تصدرت المكاسب في مؤشر «ستوكس 600»، حيث ارتفعت أسهمها بنسبة 8 في المائة بعد أن قامت «جيه بي مورغان» بترقية أهداف الأسعار لأسهم الشركة المتخصصة في صناعة الطيران.