بوليفيا تعيد علاقاتها مع إيران وفنزويلا

TT

بوليفيا تعيد علاقاتها مع إيران وفنزويلا

أعاد الرئيس البوليفي الجديد لويس آرسي، المقرب من الرئيس اليساري السابق إيفو موراليس، العلاقات مع إيران وفنزويلا بعد أيام فقط من توليه منصبه. وقال آرسي على «تويتر» إن حكومته تسلمت أوراق اعتماد السفير الفنزويلي لدى بوليفيا وإنه يعيد العلاقات الثنائية «لتعزيز العلاقات الاستراتيجية لصالح شعبينا». وبعد ساعتين، نشر الرئيس الجديد تغريدة عن تسلم حكومته أوراق اعتماد السفير الإيراني. وقال: «إنهما مرحب بهما دائما في بوليفيا. سنواصل تعزيز المشروعات المشتركة لصالح شعبينا». وأدى آرسي اليمين الدستورية رئيسا جديدا لدولة بوليفيا في لاباز يوم الأحد، بعد عام من إجبار موراليس على الاستقالة بسبب ضغوط من الجيش بعد اتهامه بتزوير الانتخابات في أكتوبر (تشرين الأول) 2019. وبعد قرابة 14 عاما في منصبه، أُجبر موراليس على مغادرة البلاد حيث تولت الحكومة المؤقتة بقيادة جانين أنيز الحكم، وهو ما اعتبره أنصاره وحلفاؤه في المنطقة «انقلاباً». وخلال فترة توليها الرئاسة، اتخذت أنيز خطوات للابتعاد عن التحالفات الرئيسية لحكومة موراليس، بما في ذلك طرد جميع الدبلوماسيين الفنزويليين بسبب التدخل المزعوم في قضايا داخلية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».