خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من أمير الكويت

القيادة السعودية تطمئن على صحة الرئيس الجزائري

خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من أمير الكويت
TT

خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من أمير الكويت

خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من أمير الكويت

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رسالة خطية من الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وتسلم الرسالة الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، خلال استقباله في الرياض، الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الصباح وزير الخارجية ووزير الإعلام بالوكالة في دولة الكويت.
في حين بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ببرقية للرئيس عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، إثر نبأ إصابته بفيروس كورونا المستجد. وقال الملك سلمان، في البرقية، «علمنا بنبأ إصابة فخامتكم بفيروس كورونا المستجد، ونبعث لفخامتكم أطيب تمنياتنا بموفور الصحة والعافية والشفاء العاجل من هذا العارض الصحي، وأن لا تروا أي مكروه».
كما بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، ببرقية مماثلة للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وقال ولي العهد في البرقية، «بلغني نبأ إصابة فخامتكم بفيروس كورونا المستجد، متمنياً الشفاء العاجل لفخامتكم، وأن تتمتعوا بدوام الصحة والعافية».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».