«سيتوسع نطاق حظر التجول الليلي في المدن الفرنسية الكبيرة بدءاً من السبت ليخضع له نحو 46 مليون نسمة، ما يعني فرنسيين اثنين من أصل ثلاثة، من أجل مواجهة الموجة الوبائية الثانية من (كوفيد - 19) المقبلة التي ستكون قاسية، وستخضع خدماتنا الاستشفائية لضغط شديد، وسيكون نوفمبر (تشرين الثاني) مرهقاً، ويواصل عدد الوفيات ارتفاعه... وفي حال لم ننجح جماعياً في السيطرة على الوباء، فسنواجه وضعاً مأسويا وسننظر في إمكانية فرض إجراءات أقسى».
رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس
«أنا لا أبالي باستطلاعات الرأي... هذه الاستطلاعات توقعت في 2016 أن تفوز هيلاري كلينتون بالرئاسة (قبل هزيمتها أمام دونالد ترمب)... يومذاك ظل كثير من الناس في منازلهم، وكانوا كسالى وراضين عن أنفسهم. ليس هذه المرة! ليس في هذه الانتخابات! هذا ليس تلفزيون الواقع. هذا هو الواقع... والبقية منا تعيّن عليها أن تعيش مع عواقب مَن أثبت (أي ترمب) أنّه غير قادر على أخذ هذه المهمة على محمل الجد... التغريد أثناء مشاهدة التلفزيون لا يحلّ المشكلات».
الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما
«سأشكل حكومة اختصاصيين من غير الحزبيين، مهمتها تطبيق الإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية الواردة في ورقة المبادرة الفرنسية، التي التزمت الكتل الرئيسية في البرلمان بدعم الحكومة لتطبيقها... أتوجه إلى اللبنانيين الذين يعانون الصعوبات إلى حد اليأس، بأنني عازم على الالتزام بوعدي المقطوع لهم، بالعمل على وقف الانهيار الذي يتهدد اقتصادنا ومجتمعنا وأمننا، وعلى إعادة إعمار ما دمره انفجار المرفأ الرهيب في بيروت».
سعد الحريري رئيس الوزراء المكلف في لبنان
«استدعي السفير السويسري (المسؤول عن رعاية الشؤون الأميركية) بعد ادعاءات لا أساس لها أدلى بها مسؤولو النظام الأميركي بشأن تدخل دول أخرى في الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة... الجمهورية الإسلامية تنفي المزاعم المتكررة لسلطات النظام الأميركي والتقارير المفبركة والخرقاء والاحتيالية... فلا فارق بالنسبة إلى إيران بشأن أي مرشح يدخل البيت الأبيض... الاستخبارات الأميركية دفعت بادعاء لا أساس له قبيل انتخابات البلاد».
الناطق باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده