ارتفاع احتياطي العملات الأجنبية بالأردن 8.4 % في 9 أشهر

ارتفاع احتياطي العملات الأجنبية بالأردن 8.4 % في 9 أشهر
TT

ارتفاع احتياطي العملات الأجنبية بالأردن 8.4 % في 9 أشهر

ارتفاع احتياطي العملات الأجنبية بالأردن 8.4 % في 9 أشهر

أظهرت أرقام للبنك المركزي الأردني، اليوم (الخميس)، ارتفاع احتياطي العملات الأجنبية في أول تسعة أشهر من العام الحالي 8.4 في المئة مقارنة مع مستواه في نهاية العام 2019.
وبلغت قيمة الاحتياطي من العملات الأجنبية للمملكة في نهاية سبتمبر (أيلول) الماضي نحو 13.2 مليار دولار مقارنة مع نحو 12.17 مليار دولار في نهاية 2019.
وقال البنك في نشرته الشهرية على الموقع الإلكتروني إن سبب الارتفاع في احتياطي العملات يعود إلى إصدار الأردن لسندات دولية في يوليو (تموز) الماضي بقيمة 1.75 مليار دولار.
وبدأ الاحتياطي الأجنبي في الأردن بالتأثر سلبا منذ بداية العام 2016 بعد تباطؤ النمو في حوالات المغتربين والدخل السياحي والاستثمار الأجنبي وهي العوامل المغذية لاحتياطي العملة الأجنبية في المملكة.



«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
TT

«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)

باعت شركة «سينوك» الصينية المحدودة شركتها التابعة في الولايات المتحدة، إلى جانب أصولها النفطية والغازية في خليج المكسيك، إلى مجموعة الكيميائيات البريطانية «إينيوس»، وفقاً لبيان أصدرته «سينوك» يوم السبت.

وقالت شركة النفط والغاز الصينية الكبرى إن «سينوك إنرجي هولدينغز يو إس إيه» دخلت في اتفاقية بيع مع شركة تابعة لشركة «إينيوس» تتعلق بأصول النفط والغاز التابعة لشركة «سينوك» في الجزء الأميركي من خليج المكسيك.

وتشمل الصفقة في المقام الأول مصالح غير مشغلة في مشاريع النفط والغاز مثل حقلي أبوماتوكس وستامبيد.

وقال رئيس مجلس إدارة «سينوك إنترناشيونال» ليو يونججي، في البيان، إن الشركة تهدف إلى تحسين محفظة أصولها العالمية وستعمل مع «إينيوس» نحو انتقال سلس.

وكانت شركة «سينوك» تبحث عن مشترين محتملين لمصالحها في حقول النفط والغاز الأميركية منذ عام 2022.

وكانت «رويترز» ذكرت في وقت سابق أن شركة «سينوك» تدرس الخروج من العمليات في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة، وسط مخاوف من أن تصبح هذه الأصول خاضعة لعقوبات غربية لأن الصين لم تدن غزو روسيا لأوكرانيا.