فازت الشاعرة الأميركية لويز غليك (77 عاماً) أمس، بجائزة نوبل للآداب العريقة في خطوة تتوج نتاجها الذي باشرته في نهاية الستينات، وهي تنهل في أعمالها من طفولتها والحياة العائلية وجمال الطبيعة.
ولفتت الأكاديمية السويدية، في حيثيات قرارها، إلى أن «غليك كوفئت على صوتها الشعري المميز الذي يضفي بجماله المجرد طابعاً عالمياً على الوجود الفردي». وبررت الأكاديمية خيارها بأنها «تمنح الجائزة على أساس الجدارة من دون اعتبارات سياسية».
ولدت غليك في مدينة نيويورك عام 1943، وتعيش في كمبريدج بولاية ماساتشوستس، وتعمل أستاذة أدب إنجليزي في جامعة ييل.
ومنذ طفولتها عانت غليك من مرض فقدان الشهية العصبي، ولازمها حتى المدرسة الثانوية، ثم تغلبت عليه، وبالإضافة إلى حياتها المهنية مؤلفة، فقد عملت في الأوساط الأكاديمية معلمة للشعر في كثير من المؤسسات.
8:2 دقيقه
«نوبل الآداب» للشاعرة الأميركية لويز غليك
https://aawsat.com/home/article/2554346/%C2%AB%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AF%D8%A7%D8%A8%C2%BB-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B2-%D8%BA%D9%84%D9%8A%D9%83
«نوبل الآداب» للشاعرة الأميركية لويز غليك
أعمالها تنهل من طفولتها وجمال الطبيعة
- القاهرة: جمال القصاص
- القاهرة: جمال القصاص
«نوبل الآداب» للشاعرة الأميركية لويز غليك
مواضيع
مقالات ذات صلة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة