الجيش اللبناني يعثر على كمية من المفرقعات في مرفأ بيروت

دخان يتصاعد في أعقاب الانفجار الذي ضرب مرفأ بيروت الشهر الماضي (رويترز)
دخان يتصاعد في أعقاب الانفجار الذي ضرب مرفأ بيروت الشهر الماضي (رويترز)
TT

الجيش اللبناني يعثر على كمية من المفرقعات في مرفأ بيروت

دخان يتصاعد في أعقاب الانفجار الذي ضرب مرفأ بيروت الشهر الماضي (رويترز)
دخان يتصاعد في أعقاب الانفجار الذي ضرب مرفأ بيروت الشهر الماضي (رويترز)

قال الجيش اللبناني إنه عثر على 1.3 طن من المفرقعات أثناء بحث في مرفأ بيروت الذي دمره الشهر الماضي انفجار هائل ناجم عن تخزين سيء لكمية كبيرة من المواد الكيماوية.
وقال الجيش في بيان على موقعه الإلكتروني أمس الجمعة: «في إطار أعمال الكشف والمسح التي تقوم بها وحدات الجيش في مرفأ بيروت تم العثور على 1320 كيلوغراماً من المفرقعات موضبة في 120 علبة كرتونية ومخزنة في أحد العنابر».
وأضاف: «وعلى الفور قامت عناصر فوج الهندسة بإزالتها حيث تم تلفها والتخلص منها».
ودمر الانفجار الضخم في الرابع من أغسطس (آب) المرفأ وجزءاً من وسط بيروت وراح ضحيته ما لا يقل عن 190 شخصاً. وألقيت باللائمة في انفجار المرفأ على تخزين 2750 طناً من مادة نترات الأمونيوم شديدة الانفجار في ظروف سيئة منذ سنوات.
ودُمرت المستودعات وصوامع الحبوب الخرسانية بالمرفأ جراء الانفجار.
كان الجيش اللبناني قد قال في الثالث من سبتمبر (أيلول) إنه عثر أيضاً على 4.35 طن من نترات الأمونيوم قرب مدخل مرفأ بيروت، وذكر حينها أنه يتعامل معها.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».