بايدن: الفائز بالرئاسة يجب أن يختار قاضي المحكمة العليا الجديد

المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ب)
المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ب)
TT

بايدن: الفائز بالرئاسة يجب أن يختار قاضي المحكمة العليا الجديد

المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ب)
المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ب)

قال المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن مساء أمس (الجمعة) إن الفائز في انتخابات 2020 يجب أن يقرر من سيحل محل قاضية المحكمة العليا الراحلة روث بادر غينسبرغ في أعلى محكمة في البلاد.
وتوفيت غينسبرغ يوم الجمعة عن عمر يناهز 87 عاماً من مضاعفات مرتبطة بمرض سرطان البنكرياس.
وقال بايدن: «آراؤها ومعارضتها ستستمر في تشكيل أساس القانون».
وتابع: «لا يوجد شك في أن الناخبين يجب أن يختاروا الرئيس ويجب أن يختار الرئيس القاضي الذي سيؤكد مجلس الشيوخ تعيينه»، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية.
وقد تمنح وفاة غينسبرغ الفرصة للرئيس دونالد ترمب لاختيار قاضٍ ثالث في المحكمة العليا، وهو الأمر الذي قد يقلب التوازن الهش في المحكمة بين الليبراليين والمحافظين.
لكن تقارير أميركية ذكرت أن غينسبرغ قالت لحفيدتها إنها لا تريد أن يختار ترمب خليفتها في المحكمة العليا، وفقاً لتقرير للإذاعة الوطنية العامة.
وأفادت الإذاعة الوطنية العامة بأن غينسبرغ قامت في الأيام التي سبقت وفاتها بإملاء بيان على حفيدتها كلارا سبيرا.
وقالت في البيان: «أهم أمنياتي هي عدم تعيين خليفة لي حتى يتم تنصيب رئيس جديد».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».