ترمب يستضيف حفل توقيع الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي 15 سبتمبر

ترمب يستضيف حفل توقيع الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي 15 سبتمبر
TT

ترمب يستضيف حفل توقيع الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي 15 سبتمبر

ترمب يستضيف حفل توقيع الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي 15 سبتمبر

قال مسؤول كبير في البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيستضيف حفل توقيع اتفاق تطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات يوم 15 سبتمبر (أيلول).
ويشمل الاتفاق الذي أُعلن عنه في البيت الأبيض في 13 أغسطس (آب) عقب محادثات قال مسؤولون إنها استغرقت 18 شهراً، موافقة الإمارات على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، التي ستقبل بالاستمرار في خطط تعليق ضم أراض بالضفة الغربية.
وقال المسؤول الكبير بالبيت الأبيض، الذي طلب عدم نشر اسمه، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان سيرأسان الوفدين في الحفل، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه «فخور» بالمشاركة في الاحتفال التاريخي في البيت الأبيض مع الإمارات. وأشار نتنياهو إلى أن مراسم التوقيع ستكون أساساً لمعاهدة السلام بين إسرائيل والإمارات.
وقال ترمب ومسؤولون آخرون في إدارته إنهم يتوقعون أن تحذو دول أخرى حذو الإمارات في الاعتراف بإسرائيل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».