دافعت ميلانيا ترمب، أمس (الجمعة)، عن زوجها الرئيس دونالد ترمب بعد معلومات أفادت بأنه وصف جنوداً من مشاة البحرية الأميركية (المارينز) سقطوا في الحرب العالمية الأولى، ودُفنوا في مقبرة قرب باريس بأنهم «فاشلون» و«حمقى».
ورفضت السيدة الأميركية الأولى في تصريحات نادرة الاتهامات التي ذُكِرت في مقالة نشرتها مجلة «ذي أتلانتيك» معتبرةً أنها «غير صحيحة».
وكتبت في تغريدة: «أصبح الزمن خطيراً للغاية؛ عندما يتم تصديق مصادر مجهولة دون غيرها، ولا أحد يعرف دوافعها. هذه ليست صحافة بل انحياز. ولا تخدم شعب أمتنا العظيمة».
https://twitter.com/FLOTUS/status/1302011438647701504
وذكرت مجلة «ذي أتلانتيك»، أول من أمس (الخميس)، نقلاً عن أربعة مصادر لم تحددها قالت إنها مطلعة على المحادثات، أن الرئيس الأميركي وصف جنود المارينز الأميركيين المدفونين في مقبرة تعود للحرب العالمية الأولى في فرنسا بأنهم «فاشلون» و«حمقى» لأنهم قُتلوا في المعارك.
ولدى زيارته فرنسا في نوفمبر (تشرين الثاني) 2018 بمناسبة مئوية انتهاء الحرب العالمية، لم يزر ترمب المقبرة الأميركية في إيسن مارن قرب باريس كما كان مقرراً، بسبب رداءة الطقس الذي حال دون إقلاع مروحيته كما أعلن رسمياً. لكن المجلة شككت بتلك الرواية.
وسارع ترمب إلى الرد بسلسة تغريدات دافع فيها عن نفسه. وكتب: «(ذي أتلانتيك) تحتضر مثل معظم المجلات، لذا يختلقون قصة مزورة من أجل كسب بعض الاهتمام». وزاد من هجومه على التقرير الذي وصفه بـ«الشائن»، خلال تصريحات لصحافيين البيت الأبيض.
8:30 دقيقه
ميلانيا ترمب تدافع عن زوجها بعد اتهامات بأنه وصف جنوداً قتلى بـ«الفاشلين»
https://aawsat.com/home/article/2489636/%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%81%D8%B9-%D8%B9%D9%86-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A3%D9%86%D9%87-%D9%88%D8%B5%D9%81-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%89-%D8%A8%D9%80%C2%AB%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B4%D9%84%D9%8A%D9%86%C2%BB
ميلانيا ترمب تدافع عن زوجها بعد اتهامات بأنه وصف جنوداً قتلى بـ«الفاشلين»
ميلانيا ترمب تدافع عن زوجها بعد اتهامات بأنه وصف جنوداً قتلى بـ«الفاشلين»
مواضيع
مقالات ذات صلة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة