سيناتور جمهوري: الشرطة أنقذت حياتي من حشد «هائج» هاجمني قرب البيت الأبيض

حشود المتظاهرين تحاصر السيناتور الأميركي راند بول(رويترز)
حشود المتظاهرين تحاصر السيناتور الأميركي راند بول(رويترز)
TT

سيناتور جمهوري: الشرطة أنقذت حياتي من حشد «هائج» هاجمني قرب البيت الأبيض

حشود المتظاهرين تحاصر السيناتور الأميركي راند بول(رويترز)
حشود المتظاهرين تحاصر السيناتور الأميركي راند بول(رويترز)

قال السيناتور الأميركي راند بول اليوم (الجمعة) إن «حشدا غاضبا» من أكثر من 100 فرد هاجمه قرب البيت الأبيض وإن الشرطة أنقذته. وكتب السناتور الجمهوري على تويتر «هاجمني حشد غاضب من أكثر من 100 فرد على مبعدة مبنى واحد من البيت الأبيض. أتوجه بالشكر لشرطة العاصمة التي أنقذت حياتي حرفيا من حشد هائج»، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء.
وحذر بول، في وقت سابق، الدكتور أنتوني فوشي، مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، من أنه لا يتمتع بصلاحية إعطاء «القرار النهائي» حول إعادة الطلاب إلى صفوفهم.
وأشار بول إلى أن معدلات وفيات الشباب منخفضة نسبياً، واقترح أن الفيروس كان «حميداً» نسبياً خارج نيو إنغلاند.
وقال بول: «أعتقد أن فكرة أنه سيكون لدينا استراتيجية وطنية وعدم ذهاب أحد إلى المدرسة أمر مثير للسخرية نوعاً ما». وتابع: «يجب علينا فعلاً أن نقوم بفتح المدارس بحسب المناطق. بعض الناس يضعون توقعات خاطئة... إذا أبقينا الأطفال خارج المدرسة لمدة عام آخر، فإن ما سيحدث هو أن الأطفال الفقراء والمحرومين الذين ليس لديهم آباء قادرين على تعليمهم في المنزل لن يتعلموا لمدة عام كامل... أعتقد أنه خطأ كبير إذا لم نفتح المدارس في الخريف».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».