مقتل ثمانية أشخاص بينهم ستة سياح فرنسيين بأيدي مسلحين في النيجر

بعض الجنود من جيش النيجر يستقلون شاحنة صغيرة (رويترز)
بعض الجنود من جيش النيجر يستقلون شاحنة صغيرة (رويترز)
TT

مقتل ثمانية أشخاص بينهم ستة سياح فرنسيين بأيدي مسلحين في النيجر

بعض الجنود من جيش النيجر يستقلون شاحنة صغيرة (رويترز)
بعض الجنود من جيش النيجر يستقلون شاحنة صغيرة (رويترز)

قُتل ثمانية أشخاص هم ستة فرنسيين ونيجريان، اليوم الأحد، بأيدي مسلحين يستقلون دراجات نارية في منطقة كوريه في النيجر التي تضم آخر قطعان الزرافات في غرب أفريقيا، وفق ما أفاد مصدر رسمي.
وقال حاكم تيلابيري تيجاني إبراهيم كاتييلا لوكالة الصحافة الفرنسية هناك ثمانية قتلى: نيجريان أحدهما دليل (سياحي) والآخر سائق، والستة الآخرون فرنسيون».
كانت وزارة الخارجية الفرنسية قد حذرت على موقعها الإلكتروني من «ارتفاع درجة التهديد الإرهابي» في النيجر وخصوصاً خارج العاصمة.
وقال مسؤول في مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن المكتب لم يتسن له بعد التأكد من صحة هذا النبأ، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إنها تفحص التقارير الواردة عن مقتل السائحين الفرنسيين. وقال متحدث باسم الوزارة «نقوم بعملية مراجعة» للتقارير.



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.