الليرة التركية تهبط إلى مستوى قياسي جديد مقابل الدولار

رجل يعد أوراقاً نقدية من الليرة التركية في إسطنبول (أرشيفية - رويترز)
رجل يعد أوراقاً نقدية من الليرة التركية في إسطنبول (أرشيفية - رويترز)
TT

الليرة التركية تهبط إلى مستوى قياسي جديد مقابل الدولار

رجل يعد أوراقاً نقدية من الليرة التركية في إسطنبول (أرشيفية - رويترز)
رجل يعد أوراقاً نقدية من الليرة التركية في إسطنبول (أرشيفية - رويترز)

سجلت الليرة التركية اليوم (الخميس) أدنى مستوى لها على الإطلاق أمام الدولار، لتواصل هبوطها الحر منذ بداية الأسبوع، رغم المبيعات القوية للدولار من جانب البنوك العامة.
ووصل سعر الدولار إلى 27.‏7 ليرة بعد ظهر اليوم، قبل أن يستقر عند 26.‏7 ليرة، وكانت الليرة سجلت أضعف مستوى لها أمام الدولار في مايو (أيار) عندما وصل سعر الدولار إلى 25.‏7 ليرة.
وفقدت العملة التركية أكثر من 22 في المائة من قيمتها في مقابل الدولار منذ بداية العام، بحسب ما نقلته الوكالة الألمانية للأنباء.
ويأتي استمرار التراجع رغم قيام البنوك التركية ببيع الدولار بقوة خلال معظم فترات العام لدعم الليرة.
كما خسرت الأسهم المتداولة في بورصة إسطنبول نحو 5 في المائة من قيمتها اليوم الخميس. ويعاني الاقتصاد التركي من ارتفاع معدلات التضخم والبطالة والديون الخارجية. وتجدر الإشارة إلى أن تراجع قيمة الليرة يزيد من العبء على البنوك والشركات الخاصة التي تسدد ديونها بالدولار.



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.