بومبيو: حاربت على حدود ألمانيا الشرقية عندما كنت شاباً

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ب)
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ب)
TT

بومبيو: حاربت على حدود ألمانيا الشرقية عندما كنت شاباً

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ب)
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ب)

قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، أمس (الخميس)، إنه حارب على حدود ألمانيا الشرقية، وجاء تصريحه أثناء الدفاع عن خطط الولايات المتحدة لسحب ما يقرب من 12 ألف جندي من ألمانيا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وكان وزير الخارجية يخضع لاستجواب بشأن سحب الجنود من أعضاء مجلس الشيوخ في لجنة العلاقات الخارجية. وقال: «هذا أمر شخصي بالنسبة لي. لقد حاربت على حدود ألمانيا الشرقية عندما كنت جندياً شاباً متمركزاً هناك».
وسارع مستخدمو «تويتر» للإشارة إلى أنه لم يكن هناك أي قتال على الحدود التي كانت تفصل بين ألمانيا الشرقية والغربية سابقاً.
وكان بومبيو يرد على اتهام وجهته عضو مجلس الشيوخ الديمقراطية جين شاهين بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب تنبذ حليفتها التاريخية ألمانيا دبلوماسياً بسحب جزئي للقوات. وأشارت إلى أن «وحدتك ستعود إلى الولايات المتحدة».
وقال بومبيو «عندما كنت هناك كان ينتشر أكثر من 100 ألف جندي... والآن لم تعد ألمانيا دولة خط مواجهة».
وخدم بومبيو قرب الحدود الألمانية الداخلية في ثمانينات القرن الماضي.



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».