خالد بن سلمان: حريصون على دعم الشعب اليمني في كل المجالات

نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان لدى استقباله رئيس مجلس النواب اليمني سلطان البركاني (واس)
نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان لدى استقباله رئيس مجلس النواب اليمني سلطان البركاني (واس)
TT

خالد بن سلمان: حريصون على دعم الشعب اليمني في كل المجالات

نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان لدى استقباله رئيس مجلس النواب اليمني سلطان البركاني (واس)
نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان لدى استقباله رئيس مجلس النواب اليمني سلطان البركاني (واس)

أكد نائب وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، حرص السعودية على دعم الشعب اليمني في كل المجالات.
جاء ذلك خلال استقباله في الرياض، اليوم (الخميس)، رئيس مجلس النواب اليمني سلطان البركاني، وأعضاء هيئة رئاسة المجلس، ومستشاري الرئيس عبد ربه منصور هادي، الذين قدّموا الشكر والتقدير لقيادة السعودية على ما توليه من عناية واهتمام باليمن ودعم لحكومته الشرعية والشعب اليمني، ولما تقوم به من مبادرات خيّرة، كان آخرها الجهود التي قادها ولي العهد لإنجاز اتفاق الرياض ووضع الآلية التنفيذية لتسريع تطبيقه.
وعبّر الأمير خالد بن سلمان عن تقدير السعودية للدور الإيجابي الذي قام به الرئيس اليمني وحكومته والمجلس الانتقالي الجنوبي، والدور البنّاء والمثمر الذي قام به رئيس مجلس النواب اليمني، وأعضاء هيئة رئاسة المجلس، ومستشارو الرئيس هادي لدعم الجهود التي أدت إلى التوصل لآلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض والبدء في تنفيذها، راجياً أن يتم الالتزام بما تم الاتفاق عليه، مؤكداً أن تجاوبهم «كان إدراكاً منهم بالمسؤولية الوطنية التي نستشعرها ونثمنها لهم».
وأضاف أن توجيهات ولي العهد ومتابعته المستمرة «نابعة من حرص قيادة السعودية على الشعب اليمني الشقيق وحكومته ودعمه في كل المجالات».



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».