جندي يطلب تعويضاً من وزارة الدفاع الألمانية بسبب إصابة عينه خلال تدريب

عناصر من الجيش الألماني خلال عرض عسكري (رويترز)
عناصر من الجيش الألماني خلال عرض عسكري (رويترز)
TT

جندي يطلب تعويضاً من وزارة الدفاع الألمانية بسبب إصابة عينه خلال تدريب

عناصر من الجيش الألماني خلال عرض عسكري (رويترز)
عناصر من الجيش الألماني خلال عرض عسكري (رويترز)

حرك جندي ألماني دعوى قضائية ضد وزارة الدفاع الألمانية، مطالباً إياها بالتعويض عقب إصابته في عينه اليمنى بطلق ناري خلال أحد التدريبات.
وقال متحدث باسم محكمة مدينة بون الألمانية، اليوم (الجمعة)، إن الجندي (38 عاماً) يطالب بتعويض قيمته 150 ألف يورو، على الأقل، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وترجع الحادثة إلى عام 2018 خلال تدريب على حرب المدن في ولاية براندنبورج. وكان الجندي يعمل مدرباً. ويتهم الجندي من أطلق النار بعدم الامتثال للوائح الرسمية.
وفي المقابل، تقول وزارة الدفاع، إن الجندي نفسه دخل منطقة إطلاق النار دون وقف التمرين مسبقاً.
ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في 28 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».