اتهام قاضٍ في كمبوديا بقتل {لصّة} صدماً بسيارته

اتهام قاضٍ في كمبوديا بقتل {لصّة} صدماً بسيارته
TT

اتهام قاضٍ في كمبوديا بقتل {لصّة} صدماً بسيارته

اتهام قاضٍ في كمبوديا بقتل {لصّة} صدماً بسيارته

وجهت اتهامات لقاضٍ في كمبوديا بالقتل غير العمد بعد ما يزعم عن قيامه بصدم لصة بسيارته.
وتردد أن اللصة المزعومة التي تدعى ساي كيمني (30 عاماً) كانت تحاول الفرار على متن دراجة نارية بعد أن خطفت حقيبة القاضي وهي اللحظة التي رصدتها دوائر تلفزيونية مغلقة وتم نشرها صباح أمس (الجمعة) عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكانت الحقيبة تحتوي على عشرة آلاف دولار، طبقاً لما ذكرته صحيفة «بنوم بنه بوست» مساء الخميس. ووقع الحادث بعد ظهر أول من أمس (الأربعاء) في بنوم بنه.
وقال القاضي، كونج خيمارا للشرطة، إنه كان يطارد كيمني بسيارته. وأضاف أنه صدمها، بينما كان ينحرف لتفادي سيارة أخرى، حسب التقرير.
وقال مسؤول بالشرطة للصحيفة، إن الشرطة وجهت اتهامات لخيمارا بالقتل غير العمد، وتمت إحالة قضيته للمحكمة. وذكر مسؤول قضائي، أن ممثل ادعاء يحقق في القضية.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".