اتهام قاضٍ في كمبوديا بقتل {لصّة} صدماً بسيارته

اتهام قاضٍ في كمبوديا بقتل {لصّة} صدماً بسيارته
TT

اتهام قاضٍ في كمبوديا بقتل {لصّة} صدماً بسيارته

اتهام قاضٍ في كمبوديا بقتل {لصّة} صدماً بسيارته

وجهت اتهامات لقاضٍ في كمبوديا بالقتل غير العمد بعد ما يزعم عن قيامه بصدم لصة بسيارته.
وتردد أن اللصة المزعومة التي تدعى ساي كيمني (30 عاماً) كانت تحاول الفرار على متن دراجة نارية بعد أن خطفت حقيبة القاضي وهي اللحظة التي رصدتها دوائر تلفزيونية مغلقة وتم نشرها صباح أمس (الجمعة) عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكانت الحقيبة تحتوي على عشرة آلاف دولار، طبقاً لما ذكرته صحيفة «بنوم بنه بوست» مساء الخميس. ووقع الحادث بعد ظهر أول من أمس (الأربعاء) في بنوم بنه.
وقال القاضي، كونج خيمارا للشرطة، إنه كان يطارد كيمني بسيارته. وأضاف أنه صدمها، بينما كان ينحرف لتفادي سيارة أخرى، حسب التقرير.
وقال مسؤول بالشرطة للصحيفة، إن الشرطة وجهت اتهامات لخيمارا بالقتل غير العمد، وتمت إحالة قضيته للمحكمة. وذكر مسؤول قضائي، أن ممثل ادعاء يحقق في القضية.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».