ارتفاع حصيلة أعمال العنف في إثيوبيا إلى 239 قتيلاً

الجيش الإثيوبي أثناء قيامه بدوريات بالشوارع بعد احتجاجات في أديس أبابا (رويترز)
الجيش الإثيوبي أثناء قيامه بدوريات بالشوارع بعد احتجاجات في أديس أبابا (رويترز)
TT

ارتفاع حصيلة أعمال العنف في إثيوبيا إلى 239 قتيلاً

الجيش الإثيوبي أثناء قيامه بدوريات بالشوارع بعد احتجاجات في أديس أبابا (رويترز)
الجيش الإثيوبي أثناء قيامه بدوريات بالشوارع بعد احتجاجات في أديس أبابا (رويترز)

ارتفعت حصيلة القتلى جرّاء الاحتجاجات وأعمال العنف العرقي التي اندلعت في إثيوبيا الأسبوع الماضي على خلفية مقتل مغنٍّ شعبي من قومية أورومو إلى 239، وفق ما أعلنت الشرطة.
وقال المسؤول في شرطة منطقة أوروميا مصطفى قدير على التلفزيون الرسمي، اليوم الأربعاء: «جرّاء العنف الذي وقع في المنطقة، لقي تسعة عناصر شرطة وخمسة عناصر ميليشيا و215 مدنياً حتفهم». وسبق أن أعلنت شرطة أديس أبابا عن مقتل عشرة أشخاص في العاصمة.
وشهدت المدن الإثيوبية، موجة من الاحتجاجات العنيفة منذ نهاية الشهر الماضي، بعد مصرع المغني الإثيوبي الشهير هاشالو هونديسا، المعروف «بفنان الثورة»، وهو من أقلية الأورومو العرقية، حسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
اعتقلت السلطات الإثيوبية خمسة أعضاء كبار في حزب يمثل أورومو أكبر قومية في البلاد في إطار حملة أعقبت الاحتجاجات.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».