«العليا» البريطانية «تعترف» بزعيم المعارضة غوايدو رئيساً لفنزويلا

زعيم المعارضة في فنزويلا خوان غوايدو
زعيم المعارضة في فنزويلا خوان غوايدو
TT

«العليا» البريطانية «تعترف» بزعيم المعارضة غوايدو رئيساً لفنزويلا

زعيم المعارضة في فنزويلا خوان غوايدو
زعيم المعارضة في فنزويلا خوان غوايدو

قالت المحكمة العليا في بريطانيا إن الحكومة «اعترفت» بزعيم المعارضة في فنزويلا خوان غوايدو رئيسا للبلاد، وذلك في إطار قضية بشأن النزاع على ملكية احتياطيات الذهب الفنزويلية المخزنة في لندن. وأصدر قاضي المحكمة العليا نيجل تيري حكما بأن حكومة بريطانيا اعترفت رسميا بغوايدو رئيسا مؤقتا لفنزويلا.
وقال ساروش زايوالا وهو محام يمثل بنك فنزويلا المركزي، المدعوم من نيكولاس مادورو، في القضية، إن البنك سيطلب استئناف الحكم.
كما أعلن المجلس الانتخابي الوطني في فنزويلا أن الانتخابات البرلمانية في البلاد ستجري في السادس من ديسمبر (كانون الأول). وقالت إنديرا ألفونزو، رئيسة المجلس، في بيان متلفز إن المجلس «وافق بالإجماع على الدعوة للانتخابات وعلى الموعد الانتخابي». وسيعزز المجلس عدد المقاعد المتاحة في الجمعية الوطنية من 167 مقعدا إلى 277 مقعدا، في برلمان 2021 - 2026. وانتقد زعيم المعارضة غوايدو التصويت المقبل واعتبره «مسرحية هزلية». وقال غوايدو في تغريدة عبر «تويتر» الخميس «نحن الفنزويليين لا نعترف بمسرحية هزلية، كما فعلنا في مايو (أيار) 2018، إن حق التصويت هو معركتنا. لقد اخترنا أن نعيش بكرامة وديمقراطية وليس بأسلوب الفرض».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».