بالصور... وثائق إيرانية في شحنتي أسلحة للحوثيين ضبطهما التحالف

بالصور... وثائق إيرانية في شحنتي أسلحة للحوثيين ضبطهما التحالف
TT

بالصور... وثائق إيرانية في شحنتي أسلحة للحوثيين ضبطهما التحالف

بالصور... وثائق إيرانية في شحنتي أسلحة للحوثيين ضبطهما التحالف

أحبطت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية خلال الشهرين الماضيين آمال الحوثيين وإيران بضبطها شحنتي أسلحة كانتا في الطريق إلى اليمن بحراً.


ولا يحتاج من يقرأ الوثائق والمطبوعات التي ظهرت ضمن المضبوطات إلى التفكير كثيراً في مصدر تلك الأسلحة والمعدات العسكرية، فاللغة فارسية والأدوات هي ذاتها التي تظهر عند خسائر الحوثيين الميدانية.


ويظهر من الصور أن الأسلحة الموجهة إلى الحوثيين، تنوعت ما بين قاذفات ورشاشات آلية وبندقيات قنص وقنابل وأجهزة اتصالات وغيرها من المعدات التي يقول خبراء إنها أسهمت في إطالة أمد الحرب.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».