«شعور الفلسطينيين بأن لا إمكانية لحل سلمي للنزاع (بعد قرار الضم) سيفتح المجال أمام صعود التطرف... مع السماح بالفراغ، وإزالة الآفاق السياسية، والأجندات الإيجابية، سرعان ما يأتي شخص ويملأها بأجندة سلبية ومدمرة للغاية... لا أحد يريد حربا أخرى واندلاع المزيد من أعمال العنف في الشرق الأوسط».
نيكولاي ملادينوف،
مبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط
«لبّ القضة هو أنه منذ أوائل مايو (أيار) كان الجانب الصيني يحشد فرقة كبيرة من الجنود والأسلحة على طول خط السيطرة الفعلي (على الحدود الهندية الصينية)... لا يتوافق هذا مع أحكام اتفاقياتنا الثنائية المتعددة بما فيها معاهدة عام 1993 التي تلزم كلا الجانبين بالحد من القوات على الحدود».
أنوراج سريفاستافاالمتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية
«ما جرى في الشارع في الأسابيع الأخيرة... يجب أن يكون إنذاراً لنا جميعاً للتّنبه إلى الأخطار الأمنية التي قرعت أبواب الفتنة من باب المطالب الاجتماعية... ليس أي إنقاذ ممكناً إن ظلّ البعض مستسهلاً العبث بالأمن والشارع، وتجييش العواطف الطائفية والمذهبية، ووضع العصي في الدواليب... السلم الأهلي خط أحمر...».
ميشال عون، الرئيس اللبناني
«يعد ذلك (رفع ألمانيا دعمها المالي إلى أكثر من 500 مليون يورو) أكبر إسهام دفعته ألمانيا في عام واحد لمنظمة الصحة العالمية... إننا نتكاتف سوياً من أجل مكافحة أزمات صحية عالمية لأن اتباع أي إجراءات فردية وطنية في الأزمات العالمية سيكون محكوما عليه بالفشل... وألمانيا تظل بشكل عام داعماً قوياً وصديقاً للمنظمة».
ينس شبان، وزير الصحة الألماني