سيلين ديون تعود إلى «فيياي شارو» الفرنسي

سيلين ديون تعود  إلى «فيياي شارو» الفرنسي
TT

سيلين ديون تعود إلى «فيياي شارو» الفرنسي

سيلين ديون تعود  إلى «فيياي شارو» الفرنسي

بعد أن قطعت جولتها العالمية بسبب جائحة كورونا، تعود سيلين ديون إلى فرنسا اعتباراً من مارس (آذار) 2021 وستشارك في مهرجان «فيياي شارو» في 15 يوليو (تموز) 2021 بعدما كانت مشاركتها مقررة في دورة السنة الحالية. وستستأنف النجمة الكندية جولتها في أوروبا وتقيم اعتباراً من 19 مارس 2021 ست حفلات في «لا ديفانس أرينا» في باريس، ثم ستتوقف في 32 مدينة حتى يوليو 2021 من بينها كاريه في غرب البلاد في إطار مهرجان «فيياي شارو» الذي كان يفترض أن تغني فيه خلال الصيف الحالي، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت النجمة العالمية في بيان: «كنت أتمنى فعلاً أن أعود إلى المسرح هذه السنة لكن ما من شيء أهم من صحة الجميع وسلامتهم. العالم بأسره مر بلحظات صعبة جداً خلال الجائحة وأنا أتعاطف مع كل الذين عانوا». أما بالنسبة للحفلات التي أرجئت في أميركا الشمالية فستعلن التواريخ الجديدة لها قريباً. وستبقى البطاقات المبيعة لعام 2020 صالحة للحفلات الجديدة في 2021.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".