«ميدان»... منصة موحّدة للأعمال الأمنية الميدانية في السعودية

دشّنها الأمير عبد العزيز بن سعود وتضم مختلف قطاعات «الداخلية»

وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود لدى تدشينه تطبيق «ميدان» (واس)
وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود لدى تدشينه تطبيق «ميدان» (واس)
TT

«ميدان»... منصة موحّدة للأعمال الأمنية الميدانية في السعودية

وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود لدى تدشينه تطبيق «ميدان» (واس)
وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود لدى تدشينه تطبيق «ميدان» (واس)

دشّن وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، اليوم (الأحد)، تطبيق «ميدان»، وذلك بمكتبه في الوزارة عبر الاتصال المرئي.
ووجّه الأمير عبد العزيز بن سعود باعتماد التطبيق ليكون منصة أمنية موحدة لجميع الأعمال الأمنية الميدانية بمختلف قطاعات وزارة الداخلية؛ لضبط المخالفات، وتنظيم إجراءات تسليم القضايا للجهات المختصة بالقطاعات الأمنية إلكترونياً.
يشار إلى أن التطبيق تم تطويره بالشراكة التقنية بين الأمن العام، والمديرية العامة لمكافحة المخدرات، ومركز المعلومات الوطني، وذلك في إطار الاستراتيجية الأمنية للتحول الرقمي؛ ولرفع مستوى الأداء الأمني الميداني للوصول المعلوماتي المباشر - للفرق الأمنية الميدانية - إلى قواعد البيانات الأمنية بالأنظمة المعمول بها في وزارة الداخلية، مثل نظام «أمن» للأمن العام، ونظام «مدار» للمديرية العامة لمكافحة المخدرات.



إعادة فتح جوهرة «نوتردام» القوطية في باريس

منظر عام لكاتدرائية نوتردام في باريس (أ.ف.ب)
منظر عام لكاتدرائية نوتردام في باريس (أ.ف.ب)
TT

إعادة فتح جوهرة «نوتردام» القوطية في باريس

منظر عام لكاتدرائية نوتردام في باريس (أ.ف.ب)
منظر عام لكاتدرائية نوتردام في باريس (أ.ف.ب)

يلقي العالم، الجمعة، نظرة أولى على كاتدرائية نوتردام الجديدة، في الوقت الذي يجري فيها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جولة تلفزيونية بمناسبة إعادة افتتاح الكاتدرائية، حسب «بي بي سي». وبعد مرور 5 سنوات ونصف السنة على الحريق المدمر الذي اندلع عام 2019، تم إنقاذ جوهرة باريس القوطية، وترميم هذه الجوهرة وتجديدها - ما يقدم للزوار ما يعد بأن يكون متعة بصرية مبهرة. ويبدأ الرئيس - رفقة زوجته بريجيت ورئيس أساقفة باريس لوران أولريش - برنامج احتفالات يتوَّج بـ«الدخول» الرسمي إلى الكاتدرائية في 7 ديسمبر (كانون الأول) وأول قداس كاثوليكي في اليوم التالي. وبعد أن يُعرض عليه أبرز ما تم ترميمه في المبنى، بتكلفة بلغت 700 مليون يورو (582 مليون جنيه إسترليني) - بما في ذلك خيوط السقف الهائلة التي تحل محل إطار القرون الوسطى الذي استهلكته النيران - سيلقي كلمة شكر لنحو 1300رجل وامرأة من الحرفيين الذين تجمعوا في صحن الكنيسة. ظلت أعمال التجديد التي شهدتها كاتدرائية نوتردام سرية للغاية - مع نشر بعض الصور فقط على مر السنين التي تشير إلى التقدم المحرز في أعمال التجديد، ولكن الناس الذين كانوا في الكاتدرائية مؤخراً يقولون إن التجربة توحي بالرهبة، وإن الكاتدرائية رفعت بصفاء وبريق جديدين يدل على تباين حاد مع الكآبة السائدة من قبل.