هجوم انتحاري يستهدف مسجداً في الحي الدبلوماسي بكابول

حطام حافلة تم تفجيرها في كابول (أرشيف - رويترز)
حطام حافلة تم تفجيرها في كابول (أرشيف - رويترز)
TT

هجوم انتحاري يستهدف مسجداً في الحي الدبلوماسي بكابول

حطام حافلة تم تفجيرها في كابول (أرشيف - رويترز)
حطام حافلة تم تفجيرها في كابول (أرشيف - رويترز)

فجر انتحاري نفسه في مسجد يقع عند مدخل الحي الدبلوماسي في العاصمة الأفغانية كابول خلال صلاة العشاء، اليوم الثلاثاء، ما أسفر عن إصابة ثلاثة أشخاص على الأقل، وفق ما أفادت وزارة الداخلية الأفغانية.
وقال طارق عريان المتحدث باسم الوزارة إن «انتحارياً فجر نفسه داخل مسجد وزير أكبر خان» في الحي الدبلوماسي في العاصمة حيث العديد من السفارات ومكاتب التمثيل الأجنبي والمؤسسات الأجنبية الأخرى.
مضيفاً «أصيب ثلاثة أشخاص وفق التقارير الأولية»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وفي وقت سابق، قال رجل شرطة لوكالة «رويترز» للأنباء إن المعلومات الأولية أشارت إلى وقوع انفجار بجوار المسجد الرئيسي، ثم قالت الشرطة فيما بعد إن انتحارياً فجر نفسه داخل المسجد في منطقة وزير أكبر خان، مما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».