أغنية انتقدت الفلسطينيين تثير جدلا في إسرائيل

تسببت في إلغاء عرض موسيقي لعنصريتها

أغنية انتقدت الفلسطينيين تثير جدلا في إسرائيل
TT

أغنية انتقدت الفلسطينيين تثير جدلا في إسرائيل

أغنية انتقدت الفلسطينيين تثير جدلا في إسرائيل

ألغى الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين إلغاء عرض موسيقي كان مقررا في مقر إقامته لمغن إسرائيلي نشر أغنية تنتقد الفلسطينيين الذين هاجموا إسرائيليين في القدس. وكان من المقرر إقامة العرض الأحد المقبل. وأثارت الأغنية وهي بعنوان «أحمد يحب إسرائيل» للمغني أمير بن عيون عاصفة في إسرائيل، حيث انتقد الكثيرون مضمونها ووصفوها بأنها عنصرية.
وتتضمن الأغنية جملة يغني فيها «أحمد»: «اليوم أنا أبتسم وأنا معتدل، وغدا.. سأرسل يهوديا أو اثنين إلى الجحيم». واستمر في وصف كيف أن «أحمد» يستخدم «فأسا مشحوذا» لقتل اليهود. وكان من المقرر أن يشارك بن عيون اليوم في العرض الخاص بتكريم اليهود الذين طردوا أو هربوا من الدول العربية وإيران، حسب وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
وقال بيان صادر عن مكتب ريفلين عن بن عيون «.. كلماته في هذا الوقت المتوتر والمضطرب، حتى إذا كانت قد قيلت بسبب الإثارة وكثير من الألم، فإنها لا تساعد - على أقل تقدير - في تهدئة النفوس».



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».