خدمات الإنترنت تتوسع للتعايش مع «كوفيد ـ 19»

تسهل التعليم والترفيه والتجارة وقطاع الأعمال... وفرص وتحديات مقبلة

فرقة موسيقية بث أفرادها أغنية عبر الإنترنت من مواقع متباعدة خلال فترة الحجر الصحي
فرقة موسيقية بث أفرادها أغنية عبر الإنترنت من مواقع متباعدة خلال فترة الحجر الصحي
TT

خدمات الإنترنت تتوسع للتعايش مع «كوفيد ـ 19»

فرقة موسيقية بث أفرادها أغنية عبر الإنترنت من مواقع متباعدة خلال فترة الحجر الصحي
فرقة موسيقية بث أفرادها أغنية عبر الإنترنت من مواقع متباعدة خلال فترة الحجر الصحي

أجبر فيروس «كوفيد - 19» قطاعات عدة على إعادة التفكير في كيفية تقديم خدماتها لمئات الملايين من الناس، والتي شملت قطاعات التعليم والتجارة والترفيه وأعمال الشركات. وقد تعود الأمور إلى مجاريها الطبيعية بسرعة، ولكن قد نضطر للتعايش مع الفيروس الذي قد يعاود الظهور بشكل موجات دورية. فكيف سيتكيف العالم مع هذه الظروف الاستثنائية، وكيف يمكن للتقنيات أن تساهم في ذلك؟
التعليم عن بُعد
من الجوانب الإيجابية لتجربة التعليم عن بُعد توفير التعليم للطلاب وفقا لقدراتهم على التعلم، بحيث يستطيعون المضي في مناهجهم حسب الإيقاع الذي يناسبهم، وتكرار شرح المعلومة في حال عدم فهمها، أو سؤال المدرس عبر رسالة خاصة للحصول على الإجابة، ليصبح دور المدرس مرشدا وداعما في عملية التعلم. كما سيتعلم الطلاب مشاركة المعلومات مع بعضهم البعض في المشاريع الدراسية بشكل أكثر كفاءة عبر مكالمات الفيديو وخدمات مشاركة الملفات والعمل التعاوني الجماعي على وثائق الأبحاث الدراسية، الأمر الذي من شأنه المساهمة في إيجاد جيل جديد ذاتي التعلم.
ومن المتوقع انتشار الأجهزة المحمولة (الهواتف والأجهزة اللوحية والكومبيوترات المحمولة) ذات التكلفة المتوسطة أو المنخفضة خلال الفترة المقبلة، وذلك بسبب عدم قدرة مختلف العائلات على شراء أجهزة متقدمة لجميع أفرادها الطلاب. وقد تؤثر الحالة المادية على تحقيق مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص التعليمية، ولا سيما بالنسبة للطلاب الذين ينتمون إلى بيئات فقيرة ومحرومة، الأمر الذي قد يجعل الحكومات تعلن عن اشتراكات وكلمات سر مجانية للاتصال اللاسلكي بالإنترنت تسمح لهذه الفئة من الطلاب الدخول إلى الإنترنت والتعلم. ومن الجوانب الإيجابية لدور التقنية في التعليم عن بُعد إتاحة الفرصة للطلبة الذين يسكنون المناطق البعيدة من تلقي التعليم الجيد دون الاضطرار لتغيير مكان سكنهم.
ويجب على المدرسين تعلم كيفية إنشاء محتوى تعليمي تفاعلي يجعل الطلاب حاضرين ذهنيا ويتشاركون الخبرات وطرق حل المسائل، وليس الاكتفاء بوضع المحتوى بشكل نص أو عرض ممل على موقع إلكتروني ما. وبناء على ذلك، يُتوقع أن ينتعش قطاع إنتاج المحتوى التعليمي الرقمي الذي تقوم به مؤسسات وشركات إنتاج محتوى متخصص يتناسب مع العملية التعليمية الجديدة، آخذين بعين الاعتبار التحديات التقنية التي تواجه الطلاب من حيث سرعة اتصال الإنترنت وأنواع الأجهزة التي يتعلمون عبرها (لا يستطيع جميع الطلاب شراء كومبيوترات محمولة، بل سيستخدم الكثير منهم هواتف جوالة منخفضة التكلفة ذات شاشة صغيرة يصعب تمييز الأحرف والأرقام الصغيرة خلالها). ويجب أيضا حماية خصوصيا بيانات الطلاب وأمنها خلال عملية التعليم عن بُعد، وذلك لضمان عدم التسلل إلى أجهزة الطلاب أثناء تعلمهم، أو عدم اختراق أجهزة وخدمات المدرسة أو الجامعة بعد إكمال الاختبارات الرقمية وقبل تصحيحها.
التجارة الإلكترونية
ولاحظنا أن العديد من المتاجر في السعودية والمنطقة العربية أصبحت تقدم خدماتها عبر الإنترنت، والتي تشمل المكتبات ومتاجر الإلكترونيات والأثاث والأجهزة المنزلية، وغيرها، وذلك باستخدام شركات إيصال الطرود لتحقيق ذلك، رغم عدم جاهزية هذه المتاجر بشكل كامل لاستيعاب الضغط المرتفع من الطلبات وما يرتبط بذلك من أمور لوجيستية. ولا يمكن الحكم سلبا على أداء المتاجر في مرحلة صعبة على الجميع، ولكن إن كانت الحالة ستستمر، فيجب على المتاجر الرقمية العربية رفع مستويات كفاءتها وخدمة العملاء إن أرادت أن تزدهر وتُنافس. ويجب أن تطور هذه المتاجر من أداء سلاسل التوريد الخاصة بها لتحقيق تطلعات المستخدمين ونيل ثقتهم لشراء المزيد من منتجاتهم في المستقبل.
ومن الأمور اللافتة دعم عدة متاجر محلية لنظام الدفع عبر البطاقات المصرفية عوضا عن البطاقات الائتمانية، الأمر الذي من شأنه رفع أعداد المشترين. ولكن يجب على هذه المتاجر استخدام تقنيات ترميز آمنة HTTPS ونظام التحقق عبر خطوتين 2 Step Authentication الذي يرسل رسالة نصية إلى هاتف المستخدم المسجل لدى المصرف الذي أصدر بطاقته، وخصوصا في ظل ازدياد أعداد الهجمات التصيدية العالمية خلال فترة البقاء في المنازل.
وفي دراسة عالمية جديدة أجرتها شركة «ماستركارد» حول تغير سلوك المستهلكين، تم تسليط الضوء على إقبال المستهلكين المتزايد على استخدام تقنيات الدفع اللاتلامسية، حيث أكد 65 في المائة من المشاركين في هذه الدراسة في المملكة العربية السعودية أنهم يستخدمون حلول الدفع اللاتلامسية لأسباب تتعلق بالأمان والنظافة خلال فترة تفشي الفيروس. ومن المتوقع أن يستمر هذا السلوك خلال الفترة المقبلة، واعتماد المستخدمين وسائل دفع لا تلامسية أخرى على صعيد واسع، مثل «سامسونغ باي» و«غوغل باي» و«آبل باي» الإلكترونية عبر الهواتف الجوالة والساعات الذكية.
وتُعتبر هذه الفترة بيئة خصبة لرواد الأعمال، حيث يمكنهم تطوير تطبيقات جديدة محلية تلبي احتياجات المستخدمين في شتى القطاعات، وتربطهم بمزودي الخدمات وفقا للشروط الصحية المفروضة. ولوحظ تحويل خدمات بعض التطبيقات من إيصال المنتجات إلى تعقيم المنازل والمكاتب والسيارات.
الترفيه الرقمي
ولوحظ نشر العديد من الأفلام مباشرة على شكل أقراص ليزرية أو عبر خدمات البث الرقمي مباشرة، في ظل إقفال دور السينما أبوابها، إلى جانب مشاهدة العائلات والأفراد للعديد من البرامج عبر خدمات البث الرقمي في أوقات الفراغ، الأمر الذي يشكل ضغطا متزايدا على البنية التحتية وسرعة الاتصال بالإنترنت. وليس من المستبعد أن تبدأ دور السينما بتقديم المحتوى الجديد عبر خدمات بث رقمية خاصة بها (وإيصال الوجبات الخفيفة التي تقدمها إلى منازل المستخدمين ليحضروها بالطعم نفسه أثناء مشاهدة تلك العروض).
ولوحظ خلال فترة شهر رمضان الكريم عدم بث المسلسلات العربية بكمياتها القياسية في كل عام، وذلك بسبب إيقاف تصوير الحلقات في فترة الحجر الصحي، الأمر الذي دفع المستخدمين إلى البحث عن بدائل ترفيهية عبر خدمات بث المسلسلات والعروض عبر الإنترنت، سواء كانت عالمية أم محلية. ولكن بعض خدمات البث العربية عبر الإنترنت عانت من انقطاع البث، بينما لم تعاني خدمات البث العالمية من هذه المشكلة في الوقت نفسه. ويدل هذا الأمر على وجود ضغط مرتفع على الأجهزة الخادمة للشركة المزودة، واضطرارها لإيقاف إمداد الخدمة مؤقتا إلى حين زوال الضغط عنها. ونعاود التأكيد بأن هذه الخدمات لم تتوقع هذه الظروف الاستثنائية ومن المقبول تَقَطُّع خدماتها لمرحلة ما إلى حين ترقية قدرات الأجهزة الخادمة لملاقاة الطلب المرتفع عليها، وخصوصا في مرحلة الإجازات المدرسية التي ستكون شهية الأطفال والمراهقين فيها كبيرة نحو استهلاك المحتوى الترفيهي الرقمي.
ومن المتوقع ازدياد الطلب على السرعة وعدد المستخدمين المتصلين بالأجهزة الخادمة لمزودي المحتوى الترفيهي مع بدء الفنانين بتقديم حفلات موسيقية «منزلية» لمعجبيهم، وتدريب أعضاء الفرقة على الأغاني الجديدة مع بعضهم البعض عبر الإنترنت، ومشاركة الملفات الصوتية ضخمة الأحجام لآلاتهم وأصواتهم بين مهندسي الصوتيات الذي يعملون من منازلهم على إعداد الألبومات الجديدة للفنانين. وسرعان ما ستلحق البرامج الحوارية التلفزيونية هذه النزعة، لتبدأ بالبث المباشر من منازل المحاورين الذين يستضيفون الأفراد والمشاهير عبر الإنترنت، والأمر نفسه ينطبق بالنسبة لمذيعي قنوات الراديو، ولكن حدة الأمر ستكون أقل نسبيا نظرا لعدم ضرورة بث الصورة في برامجهم، ولكن هذه القنوات ستعمل على مدار الساعة، وقد تؤثر جماعيا على سرعات الاتصال على المدى البعيد إن لم يتم استخدام (أو تطوير) تقنيات ضغط بيانات مناسبة.
قطاع الأعمال
وبالنسبة للموظفين، فإن العائق التقني الأكبر الذي يواجههم هو وجود اتصال بالإنترنت آمن وسريع وغير محدود فيما يتعلق بكمية استهلاك البيانات، حيث ما تزال العديد من الشركات المزودة للخدمة في العديد من الدول العربية تقدم باقات ذات كميات استهلاك محدودة، إلى جانب عدم وجود اتصال آمن بين كومبيوتراتهم والموجهات المنزلية.
ويحتاج الموظفون إلى عقد مؤتمرات مرئية مع الزملاء والمديرين والعملاء بشكل مستمر،
وبدأت بعض شركات بيع المركبات بتقديم جولات افتراضية لسياراتها. ويُتوقع أن تبدأ الصالات الرياضية بتقديم جلسات تدريبية فردية وجماعية للمشتركين عبر الإنترنت مع المدربين المحترفين وفي حال عودة الموظفين إلى مكاتبهم قريبا، فقد تفرض الحكومات عليهم تحميل تطبيق على الهواتف الجوالة يتخصص بتعقب أماكن تواجدهم ويخبر السلطات الصحية بتلك الأماكن في حال تشخيص إصابة المستخدم بفيروس «كوفيد - 19»، وذلك لإجراء الفحوصات الوقائية في الأماكن ذات الكثافة العالية التي تواجد فيها المستخدم، ومنها تطبيق «ترايس كوفيد» TraceCovid التابع لدائرة الصحة الإماراتية.



دليلك للاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتخطيط عطلتك المقبلة

دليلك للاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتخطيط عطلتك المقبلة
TT

دليلك للاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتخطيط عطلتك المقبلة

دليلك للاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتخطيط عطلتك المقبلة

فيما يلي بعض الطرق لتحويل الذكاء الاصطناعي إلى وكيل سفر خاص بك.

الذكاء الاصطناعي للأسفار

لقد ظهرت صناعة كاملة من المواقع والتطبيقات المعنية بالسفريات التي تتطلب اشتراكاً مدفوعاً؛ لكن لا يوجد منها ما هو مفيد بما يكفي لدفع الأموال. لهذا يمكن استخدام برامج الدردشة البارزة، وفقاً لـ«يو إس إيه توداي» وهي: «تشات جي بي تي» (ChatGPT) برنامج الدردشة المفضل الذي يوفر أفضل النتائج. وكذلك «جيميني» (Gemini) إذ جرى دمج برنامج الدردشة الآلي هذا من «غوغل» مع «غوغل فلايتس» للطيران و«غوغل هوتيلز» للفنادق. ومع ذلك، فإنه ليس على مستوى الشمول نفسه الذي يتميز به «تشات جي بي تي»، وغالباً ما يطرح آراء غريبة.

اقتراح الأماكن السياحية

> صف ما تحبه وما تريده: بمقدور رفيقك في السفر المعتمد على الذكاء الاصطناعي، أن ينجز الكثير للغاية على صعيد اقتراح أماكن سياحية؛ بل ويمكنه أن يعينك على التخطيط لمغامرة كاملة مصممة خصيصاً لك.

تذكر أنه كلما زاد حجم المعلومات التي تضخها في البرنامج بخصوص من تكون وما يروق لك، جاءت المقترحات متناغمة مع ميولك وتفضيلاتك.

> صف اهتماماتك وأذواقك: يمكن للذكاء الاصطناعي وضع قائمة للأماكن المتوافقة مع ميولك، أو ميول المجموعة التي تسافر برفقتها عند طرح الأسئلة:

- «ما أفضل جولات الطعام في باريس؟».

- «ما مسارات السير على الأقدام ذات المناظر الخلابة ضمن مسافة 30 ميلاً من مدينة دنفر؟».

- «اقترح معارض فنية في نيويورك لا ينبغي أن يفوِّتها محبو الفن الحديث».

> حسب الطقس: كما يمكن للذكاء الاصطناعي اقتراح وجهات حسب المناخ المفضل لديك في أي وقت من السنة، وهو أمر أسهل كثيراً من البحث في مخططات الطقس! مثل:

- «أبحث عن وجهة دافئة داخل الولايات المتحدة في يناير (كانون الثاني)، بمتوسط درجات حرارة تزيد على 21 درجة مئوية».

- «ما أفضل منتجعات التزلج في وايومنغ في أواخر ديسمبر (كانون الأول)؟».

- «أين يمكنني لعب الغولف في مايو (أيار)، في ظل طقس معتدل يشبه أجواء الربيع؟».

> حسب المناسبة أو الأجواء: هل أنت غير واثق من المكان الذي ترغب في الذهاب إليه؟ دع الذكاء الاصطناعي يجد لك المكان المثالي المناسب لحالتك المزاجية. وإذا لم تكن متأكداً من كيفية صياغة الأجواء التي تبحث عنها، أخبر الذكاء الاصطناعي بما تريد أن تشعر به في رحلتك، مثل:

- «اذكر بعض الوجهات الرومانسية في إيطاليا».

- «اقترح أماكن عطلات مناسبة للعائلات، تضم متنزهات ترفيهية وشواطئ».

- «أين يمكنني الذهاب لأشعر بالاسترخاء والانتعاش في مارس (آذار)، دون إنفاق كثير من المال؟».

أما الميزة الكبرى هنا، فتكمن في أن الذكاء الاصطناعي لا يطرح قوائم عامة، وإنما يتولى تصميم برنامج رحلتك، حسب ما تحبه أو تحتاج إليه أو ترغب في تجربته.

تبسيط إجراءات المواصلات

لا يقتصر دور الذكاء الاصطناعي على الإجابة عن الأسئلة فحسب، وإنما يمتد إلى تبسيط عملية التخطيط بالكامل، حتى تتمكن من التركيز على الجزء الممتع من السفر.

> الرحلات الجوية والمواصلات: يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في العثور على أفضل أوقات الرحلات والطرق وخيارات المواصلات، بناءً على ميزانيتك وتفضيلاتك.

- «ما أقصر طريق من (الأصل) إلى (الوجهة) مع توقف أقل من ساعتين؟».

- «اعثر لي على خيارات قطار ميسورة التكلفة من (مدينة ...) إلى (مدينة ...) مع إطلالات خلابة».

- «ما شركات الطيران التي تقدم أفضل الامتيازات في أثناء الرحلات الطويلة؟».

> الفنادق والإقامة: حدد احتياجاتك الخاصة بالإقامة، وسيساعدك الذكاء الاصطناعي في فرز الخيارات. وبإمكان الذكاء الاصطناعي الاضطلاع بالعمل الشاق المتمثل في فرز المراجعات ووسائل الراحة والمواقع نيابة عنك. يا لها من فكرة رائعة!

- «ما الفندق المناسب للعائلات في (الوجهة) مع مسبح ووجبة إفطار مجانية؟».

- «اقترح أماكن إقامة صديقة للبيئة بالقرب من مسارات المشي لمسافات طويلة في (منطقة ...)».

- «أبحث عن فندق مريح في (مدينة ...) على مسافة قريبة سيراً على الأقدام من أفضل المطاعم».

طرح الأسئلة الصحيحة> صياغة الأسئلة: مهمة جداً من أجل الحصول على جواب أفضل، مثل السؤال: «ما التجارب الفريدة التي يمكنك خوضها في برلين وفيينا خلال الأسبوع الأول من السنة الجديدة؟». وتتمثل النتيجة في اختيار الذكاء الاصطناعي لأسواق احتفالية، ونزهات ريفية مغطاة بالثلوج، ومنتجعات صحية تحتوي على ينابيع ساخنة.

وفي كل مدينة في رحلتك يمكنك الإبداع في طرح الأسئلة مثل:

- «ساعدني في التخطيط لمسار بين مدينتَي باريس وفيينا. تحب عائلتي التجارب الفريدة، والرحلات ذات المناظر الخلابة، والطعام الرائع».

- «سأزور برلين. ما التجارب السياحية التي لا ينبغي أن أفوتها؟».

- «ما مسار الرحلة اليومي في باريس الذي يتضمن تناول أطباق الطعام المحلي، وزيارة كنوز مخفية وأماكن ثقافية لا بد منها».

- «ما المطعم الذي لا يحظى بالتقدير الذي يستحقه، والذي يتناول فيه السكان المحليون الطعام في الحي؟».

- «ما المهرجانات أو الأحداث الموسمية التي تقام في الحي أثناء (تواريخ ...)؟».

- ما أسهل طريقة لتوفير المال فيما يخص التذاكر و/ أو تخطي الطوابير داخل معلم شهير؟

> حزم الأمتعة: كلنا سبق لنا أن تعرضنا لنسيان شواحن هواتفنا، أو حملنا أمتعة زائدة عن الحد. وهنا يساعد الذكاء الاصطناعي بالإجابة عن الأسئلة:

- احزم أمتعتك بشكل مثالي: «ما الذي يجب أن أحزمه لرحلة (مدة الرحلة) إلى (الوجهة) في (شهر...)؟

- احمِ خزانة ملابسك من العوامل الجوية: «ما الطقس عادة في (الوجهة) في أثناء (شهر...)؟».

- كن مستعداً للمستندات: «ما المستندات التي أحتاجها لـ(الوجهة)؟».

بهذه الطريقة تكون مستعداً للجمارك إذا كنت ستغادر البلاد.