طراد باهبري رئيساً للشؤون الخاصة لولي العهد السعودي

العبد الكريم محافظاً لـ«تحلية المياه» والفالح وكيلاً لـ«الداخلية» والبليهشي أميناً لـ«المدينة المنورة»

طراد بن سبأ باهبري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي
طراد بن سبأ باهبري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي
TT

طراد باهبري رئيساً للشؤون الخاصة لولي العهد السعودي

طراد بن سبأ باهبري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي
طراد بن سبأ باهبري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أمراً ملكياً بتعيين طراد بن سبأ باهبري رئيساً للشؤون الخاصة لولي العهد بالمرتبة الممتازة.
جاء ذلك ضمن أوامر ملكية عدة نشرتها جريدة «أم القرى» الرسمية، شملت إعفاء المهندس علي بن عبد الرحمن الحازمي، محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، من منصبه، وتعيين المهندس عبد الله بن إبراهيم العبد الكريم، خلفاً له بالمرتبة الممتازة.
وتضمنت الأوامر تعيين الدكتور هشام بن عبد الرحمن الفالح، وكيلاً لوزارة الداخلية بالمرتبة الممتازة، والمهندس فهد بن محمد البليهشي، أميناً لمنطقة المدينة المنورة بالمرتبة الممتازة.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.