طراد باهبري رئيساً للشؤون الخاصة لولي العهد السعودي

العبد الكريم محافظاً لـ«تحلية المياه» والفالح وكيلاً لـ«الداخلية» والبليهشي أميناً لـ«المدينة المنورة»

طراد بن سبأ باهبري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي
طراد بن سبأ باهبري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي
TT

طراد باهبري رئيساً للشؤون الخاصة لولي العهد السعودي

طراد بن سبأ باهبري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي
طراد بن سبأ باهبري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد السعودي

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أمراً ملكياً بتعيين طراد بن سبأ باهبري رئيساً للشؤون الخاصة لولي العهد بالمرتبة الممتازة.
جاء ذلك ضمن أوامر ملكية عدة نشرتها جريدة «أم القرى» الرسمية، شملت إعفاء المهندس علي بن عبد الرحمن الحازمي، محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، من منصبه، وتعيين المهندس عبد الله بن إبراهيم العبد الكريم، خلفاً له بالمرتبة الممتازة.
وتضمنت الأوامر تعيين الدكتور هشام بن عبد الرحمن الفالح، وكيلاً لوزارة الداخلية بالمرتبة الممتازة، والمهندس فهد بن محمد البليهشي، أميناً لمنطقة المدينة المنورة بالمرتبة الممتازة.



السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
TT

السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)

طالَبت السعودية، الخميس، بإنهاء إطلاق النار في قطاع غزة، والترحيب بوقفه في لبنان، معبرةً عن إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية.

جاء ذلك في بيان ألقاه مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير عبد العزيز الواصل، أمام الجمعية العامة بدورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة المستأنفة بشأن فلسطين للنظر بقرارين حول دعم وكالة الأونروا، والمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.

وقال الواصل إن التعسف باستخدام حق النقض والانتقائية بتطبيق القانون الدولي أسهما في استمرار حرب الإبادة الجماعية، والإمعان بالجرائم الإسرائيلية في غزة، واتساع رقعة العدوان، مطالباً بإنهاء إطلاق النار في القطاع، والترحيب بوقفه في لبنان، واستنكار الخروقات الإسرائيلية له.

وأكد البيان الدور الحيوي للوكالة، وإدانة التشريعات الإسرائيلية ضدها، والاستهداف الممنهج لها، داعياً إلى المشاركة الفعالة بالمؤتمر الدولي الرفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية الذي تستضيفه نيويورك في يونيو (حزيران) المقبل، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.

وشدد الواصل على الدعم الراسخ للشعب الفلسطيني وحقوقه، مشيراً إلى أن السلام هو الخيار الاستراتيجي على أساس حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية، وفق قرارات الشرعية الدولية.

وعبّر عن إدانته اعتداءات إسرائيل على الأراضي السورية التي تؤكد استمرارها بانتهاك القانون الدولي، وعزمها على تخريب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها ووحدة أراضيها، مشدداً على عروبة وسورية الجولان المحتل.

وصوّت الوفد لصالح القرارين، فجاءت نتيجة التصويت على دعم الأونروا «159» صوتاً، و9 ضده، فيما امتنعت 11 دولة، أما المتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، فقد حصل على 158 صوتاً لصالحه، و9 ضده، في حين امتنعت 13 دولة.