بالفيديو... مجموعة من النحل تتحد معاً للقضاء على «دبور قاتل»https://aawsat.com/home/article/2272096/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D9%84-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D8%AF-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%C2%AB%D8%AF%D8%A8%D9%88%D8%B1-%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%C2%BB
بالفيديو... مجموعة من النحل تتحد معاً للقضاء على «دبور قاتل»
دبور آسيوي عملاق نافق (أ.ب)
طوكيو:«الشرق الأوسط»
TT
طوكيو:«الشرق الأوسط»
TT
بالفيديو... مجموعة من النحل تتحد معاً للقضاء على «دبور قاتل»
دبور آسيوي عملاق نافق (أ.ب)
انتشر مقطع فيديو بشكل كثيف يظهر لحظة قيام سرب من النحل الياباني بالتخلص من «دبور قاتل» بطريقة شرسة، حيث تجمعت حوله وتمكنت من قتله، بحسب تقرير لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية.
وتصدرت الدبابير المعروفة باسم «الدبابير القاتلة» التي توجد كثيرا بالغابات المطيرة في اليابان، عناوين الأخبار هذا الأسبوع بعد أن ظهرت تقارير تفيد بانتشارها حول مدينة بلين في ولاية واشنطن الأميركية.
وكما يوحي الاسم، يمكن أن يكون الدبور الياباني العملاق قاتلا، حيث إنه أقوى بسبع مرات من النحلة.
ولكن، عندما تجرأ دبور باقتحام عش نحل بحثاً عن وجبته التالية، تعاون النحل جميعا في الهجوم عليه.
وتظهر اللقطات الرائعة المئات من النحل وهي تتسلق فوق الدبور وتحاول قتله.
وتمت مشاركة الفيديو على «تويتر» على نطاق واسع، وحصد أكثر من 3.6 مليون مشاهدة وأكثر من 105 آلاف إعجاب وحوالي 26 ألف إعادة مشاركة.
الخفافيش تعتمد على استراتيجيات طيران ذكية لتوفير الطاقة وزيادة مدى رحلاتها خلال هجرتها عبر القارة الأوروبية مما يمكنها من قطع مئات الكيلومترات في الليلة.
أعلن فريق دولي من العلماء عن اكتشاف نوع جديد من ثعابين «الموراي»، أُطلق عليه اسم «موراي هاديس» (Uropterygius hades)، نسبة إلى إله العالم السفلي في الأساطير.
لأول مرة... عرض كسوة الكعبة بكاملها خارج مكة المكرمةhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5099284-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%83%D8%B3%D9%88%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A8%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC-%D9%85%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%B1%D9%85%D8%A9
لأول مرة... عرض كسوة الكعبة بكاملها خارج مكة المكرمة
كسوة الكعبة المشرفة (مؤسسة بينالي الدرعية)
ضمن عدد هائل من المقتنيات التاريخية والقطع المستعارة من مؤسسات عربية ودولية ينفرد بينالي الفنون الإسلامية 2025 المقرر افتتاحه في 25 يناير (كانون الثاني) الحالي بعرض كسوة الكعبة المشرفة بالكامل، وهي المرة الأولى التي تشاهد فيها الكسوة خارج مكة المكرمة.
ويأتي عرض الكسوة في الدورة الثانية من البينالي بالتزامن مع الذكرى المئوية الأولى (حسب التقويم الهجري) لإنشاء مجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة المشرفة في السعودية، والذي ينال شرف صناعة الكسوة منذ عام 1346 هـ (1927 م).
جدير بالذكر أن الكسوة التي سيتم عرضها في البينالي غطّت الكعبة المشرّفة طوال العام الهجري الماضي ولم يسبق أن عُرضت بشكلها الكامل في أيّ محفل أو معرض من أي نوع.
ويمثل عرض الكسوة سابقة أولى يسجلها البينالي ضمن جهوده المعرفية التي تُضيء الجوانب المرتبطة بالفنون الإسلامية والنقوش والزخارف الفريدة، والتي تتجلّى في الكسوة الشريفة بوصفها واحدة من أسمى الإنتاجات الإبداعية التي بلغها الفن الإسلامي.
وسيقدم البينالي من خلال عرض كسوة الكعبة المشرفة تعريفاً بالكسوة، وتطورها عبر التاريخ، وما يرتبط بها من فنون ونقوش ومهارات حِرفية ومعارف، وذلك بأسلوب عرضٍ مميز، يتيح للزوار التعرّف على التفاصيل الدقيقة في حياكتها، وتطريزها بخيوطٍ من الحرير والذهب والفضة. وستتم إعادة الكسوة إلى رعاية مجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة المشرفة بعد اختتام فعاليات البينالي.
وتهدف مؤسسة بينالي الدرعية من خلال عرض الكسوة إلى ترسيخ الاعتزاز بالإرث الثقافي الإسلامي، وخلق فرصة استثنائية تسمح لعامة الجمهور بالتعرف عن قرب على أحد أهم مظاهر الفن الإسلامي عبر التاريخ، وتقديم فهمٍ أعمق للحرفية العالية في صناعة كسوة الكعبة المشرفة، مع ما يتضمنه ذلك من تأكيد على مركزية المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتوفيرها لكل الإمكانات والمهارات والحرفيين البارعين لصناعة الكسوة من خلال مجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة المشرفة.
و إلى جانب كسوة الكعبة المشرفة سيعرض البينالي مجموعةً واسعة من التحف التاريخية الإسلامية وأعمال الفن المعاصر، بهدف دفع زواره إلى التأمل في ثراء الحضارة الإسلامية وفنونها الإبداعية، وذلك امتداداً لما قدمه البينالي في نسخته الأولى التي أُقيمت في عام 2023م تحت عنوان «أول بيت»، وحققت نجاحاتٍ كبيرةٍ جعلت منه ثاني أكثر بينالي زيارة في العالم، بحضورٍ وصلَ إلى أكثر من 600 ألف زائر تعرفوا على الإرث الثقافي للفنون الإسلامية.