أساور للمراقبة الصحية وخواتم تستقبل المكالمات والرسائل
ركز مطورو التقنيات التي يمكن ارتداؤها (الملبوسات التقنية) على الوظيفة أكثر من التصميم، ولكن هذا الأمر تغير، حيث حاولت «أبل» جعل ساعتها الذكية المقبلة «أبل ووتش» Apple Watch أكثر أناقة، مقدمة ألوانا متعددة لسطحها ورباطها. ويتعاون مصنعون آخرون مع مصممي الأزياء للتركيز على التصميم أكثر، ونذكر مجموعة مميزة من التقنيات الأنيقة التي يمكن ارتداؤها.
* أساور ذكية
* قدمت «فيتبيت» Fitbit أول أجهزة مراقبة الصحة، وهي من الشركات السباقة للتحالف مع مصمم الأزياء ذي الشعبية الكبيرة «توري بيرتش» Tory Burch الذي أطلق مجموعة من الأساور الذكية الأنيقة المصنوعة من السليكون تحتوي على مجسات «فيتبيت فليكس» Fitbit Flex. الأساور متوفرة بألوان الأزرق والأرجواني، ويمكن ارتداؤها يوميا، بالإضافة إلى تقديم أساور نحاسية ذات مفاصل وقلادة نحاسية خاصة بالجلسات المسائية خارج المنزل. وتتراوح أسعار هذه الإكسسوارات بين 38 و195 دولارا أميركيا.
وتقدم شركة «كيس - ميت» Case - Mate ملحقات تقنية أنيقة، من بينها مجموعة أغلفة هواتف ذكية من المصممة ريبيكا مينكوف التي تباع حقائبها اليدوية في أكبر المتاجر العالمية. وطورت الشركة مجموعة من الملحقات التقنية الذكية الجديدة التي كشفت النقاب عنها في أسبوع الموضة في مدينة نيويورك والتي تطلق في الأسواق خريف العام الحالي. وتضم المجموعة سوارا ذهبيا ينبه المستخدم لدى ورود رسائل البريد الإلكتروني، وسوارا جلديا مرصعا يضم شاحن «لايتنينغ» الخاص بأجهزة «أبل». وتتراوح أسعار هذه الإكسسوارات بين 60 و120 دولارا أميركيا.
* خواتم للرسائل
* وتقدم شركة «رينغلي» Ringly التي يضم فريق مؤسسيها مصممة المنتجات كريستينا مريكاندو خاتما ذكيا ينبه المستخدم لدى ورود المكالمات الهاتفية والرسائل النصية أو لدى اقتراب موعد ما من جدول أعمال المستخدم. ويتصل الخاتم بتطبيق على الهاتف الجوال وظيفته تخصيص التنبيهات وفقا للرغبة والحاجة، مثل القدرة على جعل الخاتم يضيء أو يهتز. وسيطلق الخاتم في شتاء العام الحالي في 5 تصاميم مختلفة، كل يحتوي على حجر كريم مختلف، وبأسعار تتراوح بين 195 و260 دولارا أميركيا.
وتطور «نيتاتمو» Netatmo أجهزة تقيس بيانات الجو، ولكنها تطور كذلك سوارا ذكيا اسمه «جون» June يقيس معدل تعرض المستخدم لأشعة الشمس ويقدم النصائح لحماية المستخدمين من التعرض المطول للأشعة، مثل اقتراح محلول ذي عامل حماية من الشمس SPF أعلى، أو تذكير المستخدم بارتداء قبعة. شاشة السوار متوفرة في 3 ألوان؛ هي البلاتيني والذهبي والمعدني، ويمكن جمعها مع رباط جلدي أو سليكوني، ويبلغ سعرها 99 دولارا أميركيا.
* أزياء إلكترونية
* ومن جهتها تعاونت شركة «إنتل» Intel التقنية مع دار الأزياء «أوبينينغ سيريموني» Opening Ceremony لتطوير سوار «ميكا» MICA (اختصار لـ«إكسسوار التواصل الذكي الخاص بي» My Intelligent Communication Accessory) في أسبوع الأزياء في مدينة نيويورك، ولكن لا توجد تفاصيل حول السوار بعد. وأكدت «إنتل» أن السوار يستطيع التواصل مع الأجهزة الأخرى ويشحن نفسه لا سلكيا، وسيطرح في تصميمين مختلفين مرصعين بالأحجار الكريمة وجلد الأفعى، وسيقدم شاشة مثنية يمكن التفاعل معها باللمس. وستكشف الشركة المزيد عن السوار في وقت لاحق، وسيباع قبل نهاية العام الحالي بسعر 1000 دولار أميركي.
ورغم استهداف مصممي الأزياء للسيدات في قطاع التقنيات التي يمكن ارتداؤها، فإن «داليز 1895» Dalys 1895 تركز على ملحقات الرجال.
وتبيع الشركة منتجاتها عالية الجودة والخاصة بالرجال عبر الإنترنت، وطورت أزرار أكمام (يطلق عليها اسم «كبك» أو «بزم» أيضا) Cufflink فضية للقمصان تحتوي على 16 غيغابايت من السعة التخزينية المدمجة التي يمكن وصلها بالأجهزة عبر منفذ «يو إس بي». ويمكن تخصيص هذه الأزرار بأحرف اسم وعائلة المستخدم، مع تقديم الشركة لإصدار محدود يستخدم حفرا يدويا لأطراف الأزرار لقاء 50 دولارا إضافيا. ويبلغ سعر الأزرار 199 دولارا أميركيا.
«إنفيديا جيفورس آر تي إكس 50»... قفزة ثورية في عالم الرسوماتhttps://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/5099274-%D8%A5%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7-%D8%AC%D9%8A%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%B3-%D8%A2%D8%B1-%D8%AA%D9%8A-%D8%A5%D9%83%D8%B3-50-%D9%82%D9%81%D8%B2%D8%A9-%D8%AB%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA
«إنفيديا جيفورس آر تي إكس 50»... قفزة ثورية في عالم الرسومات
جانسين هوانغ الرئيسي التنفيذي لـ«إنفيديا» لدى الإعلان عن وحدات الرسومات الثورية الجديدة
كشفت شركة «إنفيديا»، أمس الثلاثاء، عن أحدث سلسلة من وحدات معالجة الرسومات من الجيل الخامس «جيفورس آر تي إكس 50 (GeForce RTX 50-Series)» للكومبيوترات المكتبية والمحمولة، والتي تقدم قفزات ثورية في عالم الرسومات من حيث الجودة والأداء، ودعم تقنيات الذكاء الاصطناعي، ووحدات التظليل العصبية (Neural Shaders)، وتقنيات الإنسان الرقمي، والهندسة، والإضاءة.
آلاف التريليونات من عمليات الذكاء الاصطناعي في الثانية
وأطلقت الشركة اسم «بلاكويل (Blackwell)» على معمارية هذا الجيل الخامس ونوى تتبع الأشعة الضوئية من مصدرها «Ray Tracing» من الجيل الرابع، التي تعمل بأكثر من 92 مليار ترانزستور توفر أكثر من 3352 تريليون عملية ذكاء اصطناعي في الثانية «AI Trillion Operations Per Second TOPS»، بجانب تقديم تقنية «رفع دقة الصورة بالتعلم العميق (Deep Learning Super Sampling DLSS4)» لمضاعفة عدد الرسومات في الثانية أضعافاً عدة مقارنة بالجيل السابق. كما تستطيع هذه الوحدات الرسومية إطالة مدة استخدام بطارية الكومبيوتر المحمول بنحو 40 في المائة دون أي زيادة في سُمك الجهاز أو وزنه أو استهلاك مزيد من الطاقة أو خفض مستويات الأداء.
تعزيز الأداء إلى 8 أضعاف
وتقدم تقنية «رفع دقة الصورة بالتعلم العميق (4 DLSS)» الجديدة ميزة «توليد صور عدة (Multi Frame Generation)» لزيادة «عدد الصور في الثانية (Frames Per Second FPS)» باستخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد 3 صور جديدة لكل صورة تُعرض على الشاشة بالتناغم مع تقنية «DLSS4» لمضاعفة مستويات الأداء بنحو 8 أضعاف مقارنة بالأسلوب التقليدي مع المحافظة على سرعة الاستجابة باستخدام تقنية «إنفيديا ريفليكس2 (NVIDIA Reflex2)» التي تقدم تقنية جديدة مبتكرة تُدعى «فريم ووارب (Frame Warp)». وتخفض هذه التقنية من زمن الاستجابة في الألعاب عن طريق تحديث الصورة المعالَجة بناء على أحدث إدخال من الفأرة، مثلاً، قبل إرساله إلى الشاشة مباشرة.
وتستطيع هذه التقنية خفض زمن الاستجابة بنسبة تصل إلى 75 في المائة، مما يمنح اللاعبين الأفضلية في الألعاب التنافسية ويجعل الألعاب الفردية أكبر استجابة.
هذا؛ وتقدم التقنية أول تطبيق بالوقت الفعلي لتقنية «نموذج التحويل (Transformer Model)» في صناعة الرسومات لزيادة جودة الصورة، إضافة إلى قدرتها على «إزالة الظلال الوهمية (Ghosting)» و«الرفع الفائق للدقة (Super Resolution)». وستكون تقنية «DLSS4» مدعومة في أكثر من 75 لعبة لدى إطلاقها.
الذكاء الاصطناعي والشبكات العصبية
وتجلب وحدات الرسومات الجديدة تقنية «المُظَلِّلات القابلة للبرمجة باستخدام الشبكات العصبية (RTX Neural Shaders)» التي تقدم مستوى جديداً من المؤثرات البصرية على الصورة بأكملها، الأمر الذي يحقق مواد وإضاءة بجودة الأفلام دون التضحية بمستويات الأداء.
وتستطيع الوحدات الجديدة تطوير بيانات الوجه المرسومة للشخصيات الرقمية بشكل متقدم، فتقنية «أوجه الشبكات العصبية (RTX Neural Faces)» تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء وجه رقمي عالي الجودة يتفاعل بدقة مع البيئة من حوله والمحادثات بمجرد رسمه بشكل بسيط. كما تعزز هذه التقنية جودة الشعر والبشرة وانعكاس الإضاءة عليهما لمزيد من الواقعية.
ونذكر كذلك تقنية «الهندسة الرسومية الضخمة (RTX Mega Geometry)» التي تسمح بعرض 100 ضعف من المضلعات التي يمكن تتبعها بالأشعة الضوئية من مصدرها في كل صورة، وذلك لزيادة واقعية الرسومات وبيئة اللعب مع رفع مستويات الأداء في الوقت نفسه.
تطوير الشخصيات الذاتية في الألعاب
وتستطيع تقنية «إنفيديا إيس (NVIDIA ACE)» إضافة الوعي والإدراك والتخطيط والتصرف إلى الشخصيات المختلفة التي لا يتحكم فيها اللاعب، مثل الشخصيات العامة والأعداء وأعداء نهايات المراحل، وغيرها، بالتوازي مع معالجة الرسومات، لتصبح كأن لاعباً بشرياً يتحكم فيها خلال مجريات اللعب. مثال على ذلك؛ استعراض لعبة «مير5 (MIR5)» التي يحلل فيها عدو كبير في نهاية مرحلة مجموعة من اللاعبين الذين يقررون مهاجمته، ويكتشف آلية لعبهم ومَن منهم مقاتل شرس ومَن منهم يقدم قدرات طبية لمعالجة المصابين، ليقرر مهاجمة الطبيب الحربي أولاً. ويستطيع هذا العدو التعرف على تكتيكات اللاعب واستنباط آلية جديدة لمهاجمة اللاعب في كل مواجهة بدلاً من اتباع سلوك محدد من المبرمجين يستطيع اللاعبون التعرف عليه بعد مواجهة ذلك العدو بضع دقائق، وذلك بهدف إيجاد مواجهات أكثر ديناميكية وتحدياً.
وستُدمَج هذه الآلية في لعبة القتال الجماعي عبر الإنترنت «بابجي: باتلغراوندز (PUBG: Battlegrounds)» لتقديم شخصيات آلية مساندة كأنها صديق ذكي يلعب مع اللاعب عبر الإنترنت وينفذ إجراءات استراتيجية ويتفاعل ديناميكياً مع مجريات اللعب. كما ستقدَّم هذه التقنية في لعبة «إنزوي (InZoi)» المقبلة لمحاكاة مشاعر الشخصيات المختلفة والتصرف معها وفقاً لاحتياجاتها بسلوكيات تتكيف ذاتياً بناء على أهداف الشخصية ومجريات اللعبة.
نماذج الذكاء الاصطناعي الأساسية
ولا تقتصر هذه التقنيات الجديدة على قطاع الألعاب فقط؛ بل يمكن استخدام قدراتها في «نماذج اللغة الكبيرة (Large Language Models LLM)» ونماذج لغة الرؤية، وتوليد الصور والصوت، والنماذج المدمجة للاسترجاع المعززة بالتوليد، واستخراج ملفات «PDF» ورؤية الكومبيوتر... وغيرها. هذا؛ وتتضمن وحدات الرسومات جميع المكونات اللازمة لتشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة على جهاز المستخدم.
ويمكن جمع هذه التقنيات فيما تعرف بـ«الخدمات المصغرة الاستدلالية (NVDIA Inference Microservices NIM)» لبناء «عملاء» ذكاء اصطناعي، ويمكن مشاركتها مع كثير من الجهات والمبرمجين والمطورين بهدف تسريع عملية بناء النماذج الهندسية ومعالجة الصور وتحليل الفيديوهات والصوتيات وتلخيص الوثائق، وغيرها، مباشرة من كومبيوتر المستخدم بكل أمان وموثوقية. وستطلق «إنفيديا» سلسلة من هذه الخدمات لبناء وكلاء ومساعدي ذكاء اصطناعي وقوالب ذكاء اصطناعي بالتعاون مع كبرى الشركات المطورة، مثل «ميتا» و«Mistral» و«Stability.AI» و«Black Forest Labs».
وتعزز وحدات الرسومات الجديدة آلية تطوير الرسومات الإبداعية بشكل كبير، فهي أول وحدات معالجة رسومات تدعم ضغط الصور وفق آلية «FP4» فائقة الأداء والجودة؛ مما يضاعف أداء توليد الصور بالذكاء الاصطناعي للنماذج، وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية محلياً، واستخدام ذاكرة أقل مقارنة بالأجيال السابقة (تصل إلى 50 في المائة أقل، مع تقديم ضعف مستويات الأداء).
كما سيحصل تطبيق «إنفيديا برودكاست (NVIDIA Broadcast)» لصناع المحتوى والموظفين على ميزتين مدعومتين بالذكاء الاصطناعي، هما: «صوت الاستوديو (Studio Voice)» التي تُحسن صوت الميكروفون، و«الإضاءة الرئيسية الافتراضية (Virtual Key Light)» التي تُعيد إضاءة وجه المستخدم آلياً لتقديم بث بجودة احترافية. من جهتها، ستقدم منصة «ستريملابز (Streamlabs)» ميزة «مساعد البث الذكي (Intelligent Streaming Assistant)» المدعومة من «NVIDIA ACE» و«Inworld AI»، والتي تعمل مضيفاً مساعداً ومنتجاً ومساعداً تقنياً لتحسين تجربة البث المباشر عبر الإنترنت.
مواصفات تقنية
تقدم بطاقة «GeForce RTX 5090» ذاكرة تصل إلى 32 غيغابايت بتقنية «GDDR7» وتستطيع نقل البيانات بسرعات تصل إلى 1792 غيغابايت في الثانية، مع قدرتها على معالجة أكثر من 3352 تريليون عملية ذكاء اصطناعي في الثانية «AI TOPS». أما بالنسبة إلى بطاقة «GeForce RTX 5080»، فتستخدم 16 غيغابايت من الذاكرة بتقنية «GDDR7» وتنقل البيانات بسرعات تصل إلى 960 غيغابايت في الثانية، مع قدرتها على معالجة أكثر من 1801 تريليون عملية ذكاء اصطناعي في الثانية «AI TOPS».
وننتقل إلى بطاقة «GeForce RTX 5070 Ti» التي تستخدم 16 غيغابايت من الذاكرة بتقنية «GDDR7» وتنقل البيانات بسرعات تصل إلى 896 غيغابايت في الثانية، مع قدرتها على معالجة أكثر من 1406 تريليونات من عمليات الذكاء الاصطناعي في الثانية «AI TOPS». وتبقى بطاقة «GeForce RTX 5070» التي تستخدم 12 غيغابايت من الذاكرة بتقنية «GDDR7» وتنقل البيانات بسرعات تصل إلى 672 غيغابايت في الثانية، مع قدرتها على معالجة أكثر من 988 تريليون عملية ذكاء اصطناعي في الثانية «AI TOPS».
التوافر
ستتوافر بطاقتي الرسومات «GeForce RTX 5090» و«GeForce RTX 5080» للكومبيوترات المكتبية بسعر 1999 و999 دولاراً أميركياً بدءاً من 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، مع إطلاق بطاقتي «GeForce RTX 5070 Ti» و«GeForce RTX 5070» بسعر 749 و549 دولاراً بدءاً من فبراير (شباط) المقبل. وستطلَق هذه البطاقات من «إنفيديا» بإصدار المؤسسين «Founders Edition» بجانب بطاقات من شركات أخرى مثل «ASUS» و«GIGABYTE» و«MSI» و«PNY» و«ZOTAC» و«Colorful» و«Gainward» و«GALAX» و«INNO3D» و«2KFA» و«Palit» مع إطلاق الشركات المصممة للكومبيوترات المكتبية إصدارات تتضمن تلك البطاقات، مثل «Falcon Northwest» و«Infiniarc» و«MAINGEAR» و«Mifcom» و«ORIGIN PC» و«PC Specialist» و«Scan Computers».
وبالنسبة إلى الكومبيوترات المحمولة، فستطلَق أجهزة تتضمن وحدات «GeForce RTX 5090» و«GeForce RTX 5070 Ti» بدءاً من شهر مارس (آذار) المقبل، مع إطلاق كومبيوترات محمولة مزودة بوحدات «GeForce RTX 5070» بدءاً من أبريل (نيسان) المقبل. وستقدم شركات «Acer» و«ASUS» و«Dell» و«GIGABYTE» و«HP» و«Lenovo» و«MECHREVO» و«MSI» و«Razer» هذه الوحدات في كومبيوتراتها المحمولة المقبلة.