امرأة تهاجم زبوناً بمتجر بريطاني لعدم احترامه قواعد التباعد الاجتماعي (فيديو)https://aawsat.com/home/article/2235476/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%B2%D8%A8%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%B1-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%87-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88
امرأة تهاجم زبوناً بمتجر بريطاني لعدم احترامه قواعد التباعد الاجتماعي (فيديو)
السيدة وهي تتشاجر مع العملاء والموظفين داخل متجر في برمنغهام بإنجلترا (فوكس نيوز)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
امرأة تهاجم زبوناً بمتجر بريطاني لعدم احترامه قواعد التباعد الاجتماعي (فيديو)
السيدة وهي تتشاجر مع العملاء والموظفين داخل متجر في برمنغهام بإنجلترا (فوكس نيوز)
بدأت امرأة بمهاجمة عملاء وموظفين آخرين في محل بقالة، بسبب عدم اتباعهم قواعد التباعد الاجتماعي، بحسب فيديو وثق الحادثة.
وفي مقطع مدته دقيقتان ونصف دقيقة، شوهدت المرأة تتجادل مع رجل يدعي أنه مالك متجر المدينة الكبير في برمنغهام، بإنجلترا، حول شخص يُزعم أنه لا يتبع قواعد التباعد الاجتماعي المناسبة وسط تفشي فيروس «كورونا»، بحسب تقرير لشبكة «فوكس نيوز».
ويمكن سماع المرأة وهي تستفسر من صاحب المتجر عن سبب وجود «عامل مثله»، مخطئة في أمر الزبون الذي لم يكن يلتزم بنصائح ترك مسافة محددة، معتقدة أنه موظف في المحل.
ثم تبدأ السيدة بالجدل بطريقة عنيفة، وتظهر بالفيديو وهي حيث تتأرجح إلى الأمام محاولة ضرب من أمامها.
وفي نهاية المطاف، يبدو أن أحد المارة حاول إنهاء الشجار، الذي نما ليشمل العديد من العملاء.
وبحسب ما ورد، شعرت المرأة بالضيق عندما «وقف شخص في طريقها وبدأ بالتحدث إلى شخص آخر»، وفق ما قاله أحد الموظفين في المتجر.
وبدأت المرأة بالصراخ بشأن التباعد الاجتماعي وغضبت. في الواقع، غادرت المتجر لكنها عادت بعد ذلك لأنها اعتقدت أنه موظف هناك.
وفقا لتقارير، كان في المتجر العديد من الأشخاص في الداخل في وقت واحد، ولم يكن الكثير منهم يرتدون أقنعة الوجه الواقية أو يلتزمون بسياسات التباعد الاجتماعي المتمثلة في البقاء على بعد أكثر من ستة أقدام (أي مترين على الأقل).
وفيما يتعلق بما أثار الجدل، يعتقد موظف هناك أن ما جعل المرأة تتصرف بطريقة عنيفة هي مشاهدتها لرجل يسجل فيديو.
وأضاف الموظف «نحن أشخاص حقيقيون وطيبون، ولكن عندما يبدأ شخص ما في رمي الأشياء من على الرفوف، مما يؤدي إلى إتلاف الممتلكات، فلن نسمح بذلك»، موضحا أن المرأة طُردت من المتجر للحفاظ على سلامة البضائع والعملاء الآخرين.
وقامت المرأة بالاتصال بالمتجر لاحقا للاعتذار، بحسب الموظف.
وأضاف الموظف أن المتجر، الذي يحتوي على مكتب بريد، كان يمكن أن يكون مغلقا بسبب تفشي «كورونا»، وأن الموظفين كانوا سيحصلون على 90 في المائة من رواتبهم أثناء إغلاق المتجر، لكن العمال والإدارة قرروا في نهاية المطاف عدم الإغلاق تلبية لاحتياجات الطاقم الطبي القريب والعملاء الأكبر سنا فيما يتعلق بعمليات شراء الحاجات الأساسية أو إرسال بريد.
وقال: «إذا أغلقنا، ماذا سيفعلون؟».
نصح أستاذ أمراض قلب بجامعة ليدز البريطانية بممارسة التمارين الرياضية، حتى لو لفترات قصيرة، حيث أكدت الأبحاث أنه حتى الفترات الصغيرة لها تأثيرات قوية على الصحة
خلصت دراسة إلى أن عادات العمل قد تهدد نوم العاملين، حيث وجدت أن الأشخاص الذين تتطلب وظائفهم الجلوس لفترات طويلة يواجهون خطراً أعلى للإصابة بأعراض الأرق
أمل طالب... تجدّد مسيرتها مع «والله لنكيّف» على شاشة «الجديد»https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5099178-%D8%A3%D9%85%D9%84-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D9%91%D8%AF-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%85%D8%B9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%84%D9%86%D9%83%D9%8A%D9%91%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B4%D8%A7%D8%B4%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF
أمل طالب... تجدّد مسيرتها مع «والله لنكيّف» على شاشة «الجديد»
مع أحد ضيوفها في «خلّي عينك عالجديد» (أمل طالب)
بعد طول انتظار، تُحقّق الممثلة الكوميدية أمل طالب أمنيتها، وتجدّد مسيرتها بعد افتراقها عن فريق هشام حداد لبرنامج «كتير هالقدّ» على شاشة «إم تي في» اللبنانية. وقبله كانت قد انطلقت مع الفريق نفسه في برنامج «لهون وبس» عبر محطة «إل بي سي آي». ومن خلال برنامجها الكوميدي الساخر «والله لنكيّف» على شاشة «نيو تي في» (الجديد)، تنطلق أمل طالب في مشوارها الخاص. وضمن 3 فقرات منوعة، تستضيف 3 شخصيات مشهورة، يتألف «والله لنكيّف».
اختارت أمل طالب الشيف أنطوان الحاج ليشاركها تجربتها هذه، فيرافقها في تقديم البرنامج ضمن ثنائية تصفها بـ«خفيفة الظل». وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «لأول مرّة سأطرق باب النقد السياسي الكوميدي، وأقدم فقرات ترتكز على النقد والضحك في آن واحد. ضيوفي باقة من الممثلين والفنانين، إضافة إلى مؤثرين على (السوشيال ميديا)».
قدّمت أمل طالب لهذه النقلة التلفزيونية من خلال برنامج «خلّي عينك عالجديد» في آخر أيام 2024. فتقول: «التجربة كانت رائعة رغم صعوبتها. والمطلوب مني كان إحياء فقرات متتالية على مدى يوم كامل. أحاور ضيوفي وأتلقى اتصالات المشاهدين مباشرة على الهواء، وأقدم لهم الجوائز والهدايا».
لجوء شاشة «الجديد» للاستعانة بمواهب أمل طالب فاجأها. وتتابع لـ«الشرق الأوسط»: «في رأيي، خاطرت المحطة عندما اختارتني لإحياء هذا اليوم الطويل. أعطتني فرصةً لم أتوقعها، لا سيما أني لا أملك خبرةً سابقةً في هذا المجال. التجربة صقلتني وزادت الثقة في نفسي. واكتشفتُ من خلالها مدى حبّ الناس للتقديم العفوي والطبيعي».
انفصالها عن فريقٍ عَمِلت معه لنحو 6 مواسم متتالية جرى بهدوء. وتوضح في سياق حديثها: «في الحقيقة لطالما ردّدت على مسامع الفريق أني أُفكّر بالانطلاق لوحدي. وكما في كلّ عامٍ جديد كنت أُعلِمهم بأنه آخر موسم أشارك فيه معهم. ولكن هذه السنة كان الأمر جدّياً، لا سيما أن (الجديد) تواصلت معي وأصرّت على هذا التعاون».
لم يكن الانفصال عن عائلتها الفنية أمراً سهلاً كما تذكر. «هناك علاقة وطيدة تربطنا. وعندما انتقلنا جميعنا إلى (إم تي في) المحلية زادت هذه العلاقة صلابة».
وخلال تقديمها برنامجها في مناسبة عيد رأس السنة، شاءت أن تقدّم نموذجاً جديداً له، في نسخة خاصة بالعيد. ولاحظ المشاهد وجود عناصر فنّية تُشبه تلك التي يرتكز عليها هشام حداد في برنامجه. «تقصدين الفرقة الموسيقية؟ الفكرة كانت خاصة بهذا اليوم الطويل. ولا أعتقد أن الأمر أزعج حداد وفريقه. فالفِرق الموسيقية باتت عُنصراً موجوداً في برامج النقد السّاخر. لم أقم بأي أمر من تحت الطاولة، وكنت صريحة وواضحة. ودّعت الجميع عندما أخبرتهم بهذه النقلة. فالرِّزق على رب العالمين، ولا أحد يستطيع سحب بساط النجاح من تحت قدمَي أي شخص آخر. وأتمنى أن يبقى هذا الفريق سنداً داعماً لي».
بيد أن كلام أمل طالب قابله تعليقٌ مُبهمٌ من هشام حداد في اليوم التالي لعرضها الطويل. فقد نشر عبر خاصية «ستوري» على حسابه في «إنستغرام» تعليقاً يقول فيه: «حضرت شي هلّق... يا تعتيري شو هاي». وبقي معنى كلامه غامضاً مجهولَ الهدف.
يُعرض برنامج «والله لنكيّف» في الوقت الذهبي، أي بَعد نشرة الأخبار المسائية على شاشة «الجديد». «أتولّى مهمة كتابة نص الـ(ستاند أب كوميدي)، ويكون بمثابة الافتتاحية لكل حلقة التي تستغرق نحو 7 دقائق. ويساعدني في باقي فقرات البرنامج فريق إعداد خاص».
تقول أمل طالب إنها تعلّمت كثيراً من تجربتها مع فريق هشام حداد. «تزوّدتُ بخبرات جمة لفترة 6 مواسم متتالية. تعلّمتُ كيف ومتى أقول النكتة؟ وكيف أتحكّمُ بنَفَسي وأنا أتكلّم. وأدركت أن الجمهور هو مَن يصنع شهرة الفنان. وتميّزتُ عن غيري من المقدمين الكوميديين بأسلوبي. كنت أشاركهم قصصي الحقيقية بقالب ساخر ومضحك. فكل ما أتلوه عليهم هو من أرض الواقع. وشعرتُ في الفترة الأخيرة أنه بات عليّ البحث عن موضوعات أخرى. لقد استنفدتها جميعها، فقرّرت قلب صفحة والبدء بأخرى جديدة. لقائي مع الجمهور يخيفني، ويشعرني برهبة الموقف. أُعدّ نفسي اليوم أكثر نضجاً من السابق. وهذا الأمر يتبلور في أسلوبي وحبكة نصّي، وحتى في نبرة صوتي».
اليوم صارت أمل طالب تُطلب بالاسم لتفتتح عرضاً لشخصية كوميدية معروفة. وفي هذا الإطار تنقّلت بين أكثر من بلد عربي وغربي؛ ومن بينها العراق وأربيل وفرنسا وأمستردام. كما ستُرافق باسم يوسف في أحد عروضه في مدينتَي هامبورغ الألمانية، وغوتنبرغ في السويد. وتطلّ مع الكوميدي نمر بونصار في حفل له في قطر.
أما في لبنان فقدّمت عرض «طالب بصيص أمل» على مسرح «بلاي بيروت». وهو من نوع «ستاند أب كوميدي»؛ تناولت فيه مواقف من حياتها بطريقة ساخرة، في حين شاركت ستيفاني غلبوني بعرض من النوع نفسه على مسرح «ديستركت 7» في بيروت.
حالياً تتوقّف أمل طالب عن المشاركة في أعمال درامية. وتوضح: «قرّرت أن أتفرّغ لبرنامجي التلفزيوني الجديد. ولدي عروض كثيرة خارج لبنان، فلا وقت للتمثيل الدرامي. أما أحدث ما نفّذتُه في هذا الإطار فهو عمل كوميدي أردني من المتوقع أن يُعرض في موسم رمضان».