الخرطوم تدين اعتداء طالب لجوء سوداني بالسكين على فرنسيين

مقر وزارة الخارجية السودانية (أرشيفية - سونا)
مقر وزارة الخارجية السودانية (أرشيفية - سونا)
TT

الخرطوم تدين اعتداء طالب لجوء سوداني بالسكين على فرنسيين

مقر وزارة الخارجية السودانية (أرشيفية - سونا)
مقر وزارة الخارجية السودانية (أرشيفية - سونا)

أدانت وزارة الخارجية السودانية، اليوم (الأحد)، «حادث اعتداء طالب لجوء سياسي سوداني» على فرنسيين في جنوب شرقي فرنسا صباح يوم أمس.
وأكدت الوزارة في بيان، نقلته «وكالة السودان للأنباء (سونا)»، إدانتها «هذا الحادث المؤسف بأشد العبارات»، وأضافت أنها «تقدم تعازيها الحارة لأسرتي الفقيدين، وتتمنى الشفاء العاجل للجرحى».
ووفقاً للبيانات التي ذكرها بيان الوزارة؛ فإن المعتدي سوداني من مواليد عام 1987، ودخل الأراضي الفرنسية بصورة غير شرعية في أغسطس (آب) من عام 2016.
ولقي شخصان حتفهما وأصيب 5 آخرون جراء قيام المشتبه به بالاعتداء عليهم بالطعن يوم أمس. وتولت شرطة مكافحة الإرهاب الفرنسية القضية.
وأثناء تفتيش منزل المشتبه به، عُثر على أوراق بها محتوى ديني، حيث يشكو كاتبها من العيش في بلد سكانه من «الكفار». ولم يكن المشتبه به معروفاً لدى الشرطة قبل الهجوم.



قائد «اليونيفيل»: سنظل ملتزمين بالتنفيذ الكامل للقرار 1701 لتحقيق الاستقرار الدائم

قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
TT

قائد «اليونيفيل»: سنظل ملتزمين بالتنفيذ الكامل للقرار 1701 لتحقيق الاستقرار الدائم

قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)

قال قائد قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) أرولدو لازارو، الاثنين، إن القوة الدولية ملتزمة بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701، الذي أنهى حرباً سابقة بين إسرائيل وجماعة «حزب الله» في عام 2006.

وأضاف لازارو على منصة «إكس»: «ملتزمون بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم».

جاءت تصريحات لازارو في أعقاب زيارته، الأحد، لقوات حفظ السلام التي قال إنها «عملت دون كلل خلال هذه الفترة الصعبة، للحفاظ على علم الأمم المتحدة مرفوعاً في الجنوب».

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان حيز التنفيذ، فجر يوم الأربعاء الماضي، لينهي أحدث صراع بين إسرائيل وجماعة «حزب الله» بعد نحو عام من تبادل إطلاق النار بين الجانبين.