أكثر من 700 ألف إصابة بـ«كورونا» في العالم

عناصر بالشرطة المكسيكية يرتدون بدلات واقية خلال حملة إعلامية ووقائية ضد فيروس «كورونا» (أ.ف.ب)
عناصر بالشرطة المكسيكية يرتدون بدلات واقية خلال حملة إعلامية ووقائية ضد فيروس «كورونا» (أ.ف.ب)
TT

أكثر من 700 ألف إصابة بـ«كورونا» في العالم

عناصر بالشرطة المكسيكية يرتدون بدلات واقية خلال حملة إعلامية ووقائية ضد فيروس «كورونا» (أ.ف.ب)
عناصر بالشرطة المكسيكية يرتدون بدلات واقية خلال حملة إعلامية ووقائية ضد فيروس «كورونا» (أ.ف.ب)

سُجلت رسمياً في العالم أكثر من 700 ألف إصابة بفيروس «كورونا» المستجد، منذ بدء تفشي الوباء، وفق تعداد أعدته وكالة الصحافة الفرنسية، استناداً إلى مصادر رسمية، اليوم (الاثنين) عند الساعة 8:00 ت.غ.
وبلغ عدد الإصابات 715204 حالات على الأقل، بينها 33568 وفاة، في 183 بلداً ومنطقة، لا سيما في الولايات المتحدة (143025 إصابة و2514 وفاة)، وإيطاليا (97689 إصابة و10779 وفاة)، والصين (81470 إصابة و3304 وفيات).
ولا يعكس عدد الإصابات المسجلة العدد الفعلي للمصابين في العالم، ذلك لأن كثيراً من الدول لا تجري فحصاً إلا لمن تستدعي حالتهم النقل إلى المستشفيات.
ويترقَّب العالم بلوغ الوباء ذروته، لتبدأ معدلات الإصابة والوفاة في التراجع، أسوة بما شهدته بؤرة الفيروس الأولى (ووهان) التي تعيد فتح أبوابها للعالم بحذر. وفي غياب لقاح أو علاج معتمد لـ«كوفيد- 19»، يجد أكثر من ثلاثة مليارات نسمة في قرابة 80 دولة ومنطقة أنفسهم معزولين في منازلهم «حتى إشعار آخر»، ما يمثل حوالى 43 في المائة من سكان العالم، وفق تعداد لوكالة الصحافة الفرنسية.
وبينما بدأ الحجر المنزلي يعطي أولى نتائجه في إيطاليا؛ حيث يتواصل تباطؤ انتشار العدوى، يشتد الوباء في كل من إسبانيا التي سجَّلت 838 وفاة جديدة أمس، وفرنسا وبلجيكا وبريطانيا وألمانيا.


مقالات ذات صلة

متحور جديد لـ«كورونا» في مصر؟... نفي رسمي و«تخوف سوشيالي»

شمال افريقيا «الصحة» المصرية تنفي رصد أمراض فيروسية أو متحورات مستحدثة (أرشيفية - مديرية الصحة والسكان بالقليوبية)

متحور جديد لـ«كورونا» في مصر؟... نفي رسمي و«تخوف سوشيالي»

نفت وزارة الصحة المصرية رصد أي أمراض بكتيرية أو فيروسية أو متحورات مستحدثة مجهولة من فيروس «كورونا».

محمد عجم (القاهرة)
الولايات المتحدة​ أظهر المسح الجديد تراجعاً في عدد الأطفال الصغار المسجلين في الدور التعليمية ما قبل سن الالتحاق بالمدارس في أميركا من جراء إغلاق الكثير من المدارس في ذروة جائحة كورونا (متداولة)

مسح جديد يرصد تأثير جائحة «كورونا» على أسلوب حياة الأميركيين

أظهر مسح أميركي تراجع عدد الأجداد الذين يعيشون مع أحفادهم ويعتنون بهم، وانخفاض عدد الأطفال الصغار الذين يذهبون إلى الدور التعليمية في أميركا.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
شمال افريقيا الزحام من أسباب انتشار العدوى (تصوير: عبد الفتاح فرج)

مصر: تطمينات رسمية بشأن انتشار متحور جديد لـ«كورونا»

نفى الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار الرئيس المصري لشؤون الصحة والوقاية وجود أي دليل على انتشار متحور جديد من فيروس «كورونا» في مصر الآن.

أحمد حسن بلح (القاهرة)
العالم رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)

الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

ذكر تقرير للأمم المتحدة -نُشر اليوم (الأربعاء)- أن الاتجار بالبشر ارتفع بشكل حاد، بسبب الصراعات والكوارث الناجمة عن المناخ والأزمات العالمية.

«الشرق الأوسط» (فيينا)

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».