أكثر من 13 ألف وفاة في العالم بـ«كوفيد - 19»

1700 وفاة جديدة حول العالم بسبب فيروس كورونا منذ الأمس (رويترز)
1700 وفاة جديدة حول العالم بسبب فيروس كورونا منذ الأمس (رويترز)
TT

أكثر من 13 ألف وفاة في العالم بـ«كوفيد - 19»

1700 وفاة جديدة حول العالم بسبب فيروس كورونا منذ الأمس (رويترز)
1700 وفاة جديدة حول العالم بسبب فيروس كورونا منذ الأمس (رويترز)

تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة ما لا يقل عن 13444 شخصاً في العالم، منذ ظهوره في ديسمبر (كانون الأول)، حسب حصيلة وضعتها وكالة الصحافة الفرنسية، استناداً إلى أرقام رسمية، اليوم (الأحد).
وتم تسجيل أكثر من 308 آلاف إصابة رسمياً في 170 بلداً منذ بدء تفشي الوباء.
وهذا العدد المحصى رسمياً لا يعكس سوى جزء من الإصابات الفعلية، بما أن دولاً عديدة لم تعد تفحص إلا الحالات الواجب نقلها إلى المستشفى.
ومنذ آخر تعداد أمس (السبت) في الساعة (19:00 بتوقيت غرينيتش) سُجلت حوالي 1700 وفاة و28674 إصابة جديدة في العالم.
وبلغ عدد الوفيات في إيطاليا التي أعلنت عن أول وفاة جراء «كوفيد - 19» في نهاية فبراير (شباط)، 4825 وفاة لـ53578 إصابة. وأعلنت السلطات الإيطالية أن 6072 شخصاً شُفيوا.
وأحصت الصين (باستثناء هونغ كونغ وماكاو)، حيث ظهر الفيروس نهاية ديسمبر (كانون الأول)، 81054 حالة إصابة (46 حالة جديدة بين السبت والأحد) منها 3261 وفاة (6 جديدة) وشفاء 72244 شخصاً.
والدول الأكثر تضرراً بعد إيطاليا والصين هي إسبانيا مع 1720 وفاة من 28572 إصابة، وإيران مع 1685 وفاة من 21638 إصابة، وفرنسا مع 562 وفاة من 14459 إصابة، والولايات المتحدة مع 340 وفاة من 26747 إصابة.
ومنذ مساء (السبت)، أعلنت كل من كوسوفو وكولومبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية ورومانيا وتشيلي وقبرص عن أول وفاة بسبب الفيروس على أراضيها. وأعلنت أنغولا وغزة وتيمور الشرقية وأوغندا وإريتريا عن أولى الإصابات.
و(الأحد) في الساعة (11:00 بتوقيت غرينيتش) سُجلت في أوروبا 152117 حالة (7802 وفاة)، وآسيا 96669 حالة (3479 وفاة)، والولايات المتحدة وكندا 28077 حالة (359 وفاة)، والشرق الأوسط 24656 حالة (1710 وفيات)، وأميركا اللاتينية والكاريبي 4001 حالة (49 وفاة)، وأوقيانيا 1417 حالة (7 وفيات)، وأفريقيا 1193 حالة (38 وفاة).
ووُضعت هذه الحصيلة استناداً إلى أرقام جمعتها وكالة الصحافة الفرنسية من السلطات الوطنية المختصة ومعلومات من منظمة الصحة العالمية.


مقالات ذات صلة

يوميات الشرق ما هو التفكير المُفرط

«كفأرٍ يركض على عجلة»... 15 عادة تؤدي للإفراط في التفكير

هل شعرت يوماً أن عقلك عبارة عن فأر يركض على عجلة، ولا يتوقف أبداً للراحة؟

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
صحتك شخص نائم  (د.ب.أ)

نصائح للاستغراق في النوم خلال الليالي الحارة

يعد النوم الجيد أمراً ضرورياً للصحة العقلية والجسدية، ولكن عندما يكون الجو حاراً يمكن أن يتأثر نومنا.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
صحتك الأدلة تزداد على أن الروائح قد تؤثر بشكل مباشر على الحالة المزاجية (رويترز)

باحثون يربطون بين حاسة الشم والاكتئاب... ما العلاقة؟

هناك ظاهرة أقل شهرة مرتبطة بالاكتئاب، وهي ضعف حاسة الشم، وفقاً لتقرير لموقع «سايكولوجي توداي».

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
صحتك تمارين تساعدك على زيادة سعة الرئة

تمارين تساعدك على زيادة سعة الرئة

تلعب الرئة دوراً مهماً في صحة الجهاز التنفسي واللياقة البدنية بشكل عام، وتشير سعة الرئة إلى الحد الأقصى من كمية الهواء التي يمكن أن تحتويها.

«الشرق الأوسط» (واشنطن )

مجموعة العشرين تتعهد «التعاون» لفرض ضرائب على أثرى الأثرياء

تتولى البرازيل الرئاسة الدورية لمجموعة العشرين (أ.ف.ب)
تتولى البرازيل الرئاسة الدورية لمجموعة العشرين (أ.ف.ب)
TT

مجموعة العشرين تتعهد «التعاون» لفرض ضرائب على أثرى الأثرياء

تتولى البرازيل الرئاسة الدورية لمجموعة العشرين (أ.ف.ب)
تتولى البرازيل الرئاسة الدورية لمجموعة العشرين (أ.ف.ب)

اتفقت دول مجموعة العشرين على العمل معاً لفرض ضرائب على أثرى الأثرياء، لكن دون التوصل لاتفاق حول نظام ضريبي عالمي، وذلك وفقاً لإعلان تمّ تبنيه بعد اجتماع وزراء مالية دول المجموعة في ريو دي جانيرو.

وقال الإعلان الصادر عن البرازيل التي تتولى الرئاسة الدورية للمجموعة إنه «مع الاحترام الكامل للسيادة الضريبية، سنسعى إلى المشاركة متعاونين لضمان فرض ضرائب فعالة على صافي الثروات العالية للأفراد»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.

وأضاف الوزراء في إعلانهم أنّ «عدم المساواة في الثروة والدخل يقوّض النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي ويؤدي إلى تفاقم نقاط الضعف الاجتماعية». ودعا الإعلان إلى «سياسات ضريبية فعّالة وعادلة وتصاعدية».

وقال وزير المالية البرازيلي فرناندو حداد إنّه «من المهمّ، من وجهة نظر أخلاقية، أن ترى أغنى عشرين دولة أنّ لدينا مشكلة تتمثّل في فرض ضرائب تصاعدية على الفقراء وليس على الأثرياء».

ورحّبت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا، الجمعة، بالإعلان الصادر عن مجموعة العشرين والمؤيّد «للعدالة المالية»، معتبرةً أنّه «جاء في الوقت المناسب ومرحّب به».

وقالت غورغييفا في بيان إنّ «الرؤية المشتركة لوزراء مجموعة العشرين بشأن الضرائب التصاعدية تأتي في الوقت المناسب وهي موضع ترحيب، لأنّ الحاجة إلى تجديد الاحتياطيات المالية مع تلبية الاحتياجات الاجتماعية والتنموية تنطوي على قرارات صعبة في العديد من البلدان». وأضافت أنّ «تعزيز العدالة الضريبية يساهم في القبول الاجتماعي لهذه القرارات».