«انعكاسات سلبية» قد تمنع تعيين عبد الله ملحقاً عسكرياً

TT

«انعكاسات سلبية» قد تمنع تعيين عبد الله ملحقاً عسكرياً

أتى موقف رئيس المحكمة العسكرية العميد حسين عبد الله، بالتنحي عن رئاسة المحكمة العسكرية، قبل نحو ستة أشهر من مغادرته منصبه، حيث كان من المقرر أن ينتقل كملحق عسكري إلى سفارة لبنان في برلين.
كان المجلس العسكري قد رشح العميد عبد الله، مطلع هذا العام، لشغل منصب الملحق العسكري في سفارة لبنان في برلين خلفاً للملحق العسكري الحالي الذي تنتهي ولايته في أغسطس (آب) المقبل.
كان من المقرر أن يتسلم العميد عبد الله مهامه في شهر سبتمبر (أيلول) المقبل، ليبقى في السفارة لنحو سنة قبل تقاعده في عام 2021، وهو إجراء تعتمده قيادة الجيش كتكريم لكبار الضباط، غير أنه من غير المعروف بعد ما إذا كانت الأزمة الحالية ستؤثر على هذا القرار.



مدير «الصحة العالمية»: أجلينا زميلاً أصيب في الهجوم الإسرائيلي على مطار صنعاء

برج المراقبة في مطار صنعاء بعد الضربة الإسرائيلية (أ.ب)
برج المراقبة في مطار صنعاء بعد الضربة الإسرائيلية (أ.ب)
TT

مدير «الصحة العالمية»: أجلينا زميلاً أصيب في الهجوم الإسرائيلي على مطار صنعاء

برج المراقبة في مطار صنعاء بعد الضربة الإسرائيلية (أ.ب)
برج المراقبة في مطار صنعاء بعد الضربة الإسرائيلية (أ.ب)

قالت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، إن أحد موظفي الأمم المتحدة الذي أصيب بجروح بالغة في ضربة جوية إسرائيلية على مطار صنعاء الدولي، الخميس، قد جرى إجلاؤه إلى الأردن للخضوع لمزيد من العلاج.

وقالت إسرائيل إنها ضربت عدداً من الأهداف المرتبطة بجماعة الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن، تضمنت مطار صنعاء الدولي، وقالت وسائل إعلام الحوثيين إن 6 أشخاص على الأقل قتلوا.

وكتب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس في منشور على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، مرفق بصورة ظهر فيها جالساً في طائرة، وينظر إلى الرجل المصاب فيما يبدو: «يتعين وقف الهجمات على المدنيين والعاملين في المجال الإنساني في كل مكان. #ليسوا هدفاً».

وكان تيدروس في المطار ينتظر المغادرة حين وقع القصف الجوي الذي أدى إلى إصابة الرجل الذي يعمل في خدمة النقل الجوي الإنساني التابعة للأمم المتحدة. وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية إن الرجل أصيب بجروح خطيرة.

وأضاف تيدروس أنه وموظف الأمم المتحدة موجودان الآن في الأردن. وتابع أن الرجل خضع لجراحة ناجحة قبل إجلائه للحصول على مزيد من العلاج. وكان تيدروس في اليمن للتفاوض على إطلاق سراح موظفين تابعين للأمم المتحدة محتجزين هناك، وتقييم الوضع الإنساني.